- 3 مايو 2008
- 10
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم
هل فكرة يوما ان ترحم اهل الشرك وعباد القبور بالدعوة الى الله بالحكمة والموعظه الحسنه .
متى تزول هذه القباب على القبور ؟
نريد افكار عملية علمية مجربه في الدعوة الميدنية لمواطن الشرك .
فكر اخي معنى
هل لديك كتاب يتكلم عن الطرق العملية في دعوة اهل القبور .
قصة ابرا هيم عليه السلام
فلمّا نظر إبراهيمُ عليه الصلاةُ والسلامُ إلى ما بَين أيدي هذه الأصنام من الطعام الذي وضعه قومُه قربانًا لها ورأى سخافة عقولهم، خاطبَ هذه الأصنام وقال لها على سبيل التهكم والازدراء {ألا تأكلون} فلما لم تُجبه قال لها أيضًا على سبيل الاحتقار:{مَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَ (92) فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ (93)} (سورة الصافات).
أمسك بيده اليمنى فأسًا وأخذَ يَهوي على الأصنام يكسرها ويحطمُ حجارتها قال تعالى :{فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا} (سورة الأنبياء/58)، وما زال كذلك حتى جعلها كلّها حُطامًا إلا كبيرَ هذه الأصنام فقد أبقى عليه وعلَّقَ الفأسَ في عنقِه ليرجعوا إليهِ فيُظهر لهُم أنها لا تنطقُ ولا تعقل ولا تدفعُ عن نفسِها ضَررًا، وبذلك يُقيم سيدنا إبراهيم عليه السلام الحجّة على قومه الكافرين الذين يعبدونها على غير برهان ولا هدًى تقليدًا لآبائهم، قال تعالى :{إِلاَّ كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ (58)} (سورة الأنبياء).
هل فكرة يوما ان ترحم اهل الشرك وعباد القبور بالدعوة الى الله بالحكمة والموعظه الحسنه .
متى تزول هذه القباب على القبور ؟
نريد افكار عملية علمية مجربه في الدعوة الميدنية لمواطن الشرك .
فكر اخي معنى
هل لديك كتاب يتكلم عن الطرق العملية في دعوة اهل القبور .
قصة ابرا هيم عليه السلام
فلمّا نظر إبراهيمُ عليه الصلاةُ والسلامُ إلى ما بَين أيدي هذه الأصنام من الطعام الذي وضعه قومُه قربانًا لها ورأى سخافة عقولهم، خاطبَ هذه الأصنام وقال لها على سبيل التهكم والازدراء {ألا تأكلون} فلما لم تُجبه قال لها أيضًا على سبيل الاحتقار:{مَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَ (92) فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ (93)} (سورة الصافات).
أمسك بيده اليمنى فأسًا وأخذَ يَهوي على الأصنام يكسرها ويحطمُ حجارتها قال تعالى :{فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا} (سورة الأنبياء/58)، وما زال كذلك حتى جعلها كلّها حُطامًا إلا كبيرَ هذه الأصنام فقد أبقى عليه وعلَّقَ الفأسَ في عنقِه ليرجعوا إليهِ فيُظهر لهُم أنها لا تنطقُ ولا تعقل ولا تدفعُ عن نفسِها ضَررًا، وبذلك يُقيم سيدنا إبراهيم عليه السلام الحجّة على قومه الكافرين الذين يعبدونها على غير برهان ولا هدًى تقليدًا لآبائهم، قال تعالى :{إِلاَّ كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ (58)} (سورة الأنبياء).