- 7 يناير 2006
- 21
- 0
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
(إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا)
(واتل مااوحي اليك من كتاب ربك لامبل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا)
(وقران فقرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا)
(ولو ان قرآن سيرت به الجبال او قطعن به الارض او كلم به الموتى )
(لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله)
(أفلا يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها)
(كتاب انزلنا اليك مبارك ليدبروا آيته وليتذكر الو الألباب)
(هذا هدى)
(وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون)
(هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق )
(ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين)
(وقال صلى الله عليه وسلم(تركت فيكم ماان تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي)
(اقرؤا القران فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لاصحابه)
(ياتي القران يوم القيامة تقدمه الزهراوان البقرة وال عمران كانهما غيايتان او كانهما غمامتان تحاجان عن صاحبهما)
(خيركم من تعلم القران وعلمه)
والايات والاحاديث كثيرة معلومة ولكن يبقى اين اهل القران الذين هم اهل الله وخاصته الذين خالج القران صدورهم فعمروها بالايمان واليقين اين الذين يتلون اياته اناء الليل واطراف النهار اين الذين يقومون به فهم الذين تتجافى جنوبهم عن المضاجع فصدق فيهم قوله تعالى( امن هو قانت اناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة ويرجو رحمت ربه)
الذين اقاموا حروفه وحدوده اسال الله تعالى ان يجعلنا منهم، واننا نسير في قافلة يقودها كوكبة من الغرر والأئمة الذين لنا بهم أسوة واولهم امام المتقين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وخلفه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي وابو موسى الاشعري وعبد الله بن مسعود وغيرهم من اصحابه رضي الله عنهم وممن بعدهم من الائمة القراء حتى زمننا المعاصر الذي كان فيه نخبة من القراء الذين اوتو حسن اداء وصفاء سريرة اسال الله ان يحشرنا واياهم على حوض نبينا الشفيع وان يجعلنا ممن يلبس تاج الوقار
وبالله التوفيق.
(إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا)
(واتل مااوحي اليك من كتاب ربك لامبل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا)
(وقران فقرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا)
(ولو ان قرآن سيرت به الجبال او قطعن به الارض او كلم به الموتى )
(لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله)
(أفلا يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها)
(كتاب انزلنا اليك مبارك ليدبروا آيته وليتذكر الو الألباب)
(هذا هدى)
(وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون)
(هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق )
(ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين)
(وقال صلى الله عليه وسلم(تركت فيكم ماان تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي)
(اقرؤا القران فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لاصحابه)
(ياتي القران يوم القيامة تقدمه الزهراوان البقرة وال عمران كانهما غيايتان او كانهما غمامتان تحاجان عن صاحبهما)
(خيركم من تعلم القران وعلمه)
والايات والاحاديث كثيرة معلومة ولكن يبقى اين اهل القران الذين هم اهل الله وخاصته الذين خالج القران صدورهم فعمروها بالايمان واليقين اين الذين يتلون اياته اناء الليل واطراف النهار اين الذين يقومون به فهم الذين تتجافى جنوبهم عن المضاجع فصدق فيهم قوله تعالى( امن هو قانت اناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة ويرجو رحمت ربه)
الذين اقاموا حروفه وحدوده اسال الله تعالى ان يجعلنا منهم، واننا نسير في قافلة يقودها كوكبة من الغرر والأئمة الذين لنا بهم أسوة واولهم امام المتقين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وخلفه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي وابو موسى الاشعري وعبد الله بن مسعود وغيرهم من اصحابه رضي الله عنهم وممن بعدهم من الائمة القراء حتى زمننا المعاصر الذي كان فيه نخبة من القراء الذين اوتو حسن اداء وصفاء سريرة اسال الله ان يحشرنا واياهم على حوض نبينا الشفيع وان يجعلنا ممن يلبس تاج الوقار
وبالله التوفيق.