رد: وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
رحمة الله رحمة واسعة وغفرله واسكنه فسيح جناته
رحمة الله رحمة واسعة وغفرله واسكنه فسيح جناته
 |
|
|
|
|
وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
- بادئ الموضوع خالد عيد
- تاريخ البدء
الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )
رد: وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
جاء في جريد الوطن العدد الصادر بتاريخ اليوم ما يلي:
وذكر مالك - وهو الابن الثالث للشيخ ماجد حكيم- أن والده خلف خمسة من الأبناء وهم محمد وهو المؤذن الحالي للمسجد النبوي الشريف وكذلك حمزة ومالك وعبدالمجيد وطلال وثلاث من البنات، مشيراً في حديثه لـ"الوطن" إلى أن والده بدأ يعاني من المرض في شهر شعبان المنصرم، حيث أصيب بثلاث جلطات في الدماغ أثرت على قدرته على الكلام والمشي بسهوله وبقي على ذلك الحال حتى وفاته.
وعن لحظات حياته الأخيرة أشار مالك إلى أن والده عاش منذ مرحلة المرض التي اعترته وحتى وفاته على وتيرة واحدة حيث لم تظهر عليه أي بوادر تشير إلى قرب رحيله، مؤكدا - وهو يسرد حكاية والده مع الأذان ـ أن والده تولى شرف الأذان بالحرم النبوي الشريف حيث ورث ذلك من والده حمزة الذي كان هو الآخر مؤذناً للمسجد النبوي.
وذكر مالك أنه في عام 1421 لم يستطع والده الاستمرار في العمل كمؤذن نظراً لظروفه الصحية فقام بالتنازل عن تلك الخدمة العظيمة تحت ظروف صحية قاهرة لابنه محمد المؤذن الحالي للمسجد النبوي الشريف.
وعن أصدقاء الراحل قال مالك إن لوالده علاقات واسعة في المجتمع المدني، حيث كان من بين أصدقائه المقربين المؤذن حسين عفيفي وأيضاً كانت تربطه أواصر علاقة صداقة وزمالة قوية بشيخ مؤذني الحرم النبوي الشيخ عبدالرحمن خاشقجي المولود عام 1360، والذي بدأ - أي خاشقجي - العمل بالحرم النبوي في عام 1379 منظفا للقباب بعد ذلك أخذ يساعد والده مؤذن المسجد النبوي حينها عبدالإله خاشقجي إلى أن تم تثبيته على وظيفة مؤذن في الحرم النبوي.
من جانبه تحدث الباحث في تاريخ المدينة المنورة والمترجم لعدد من أعلام المدينة أحمد أمين صالح مرشد عن الشيخ ماجد حكيم، مؤكدا أن بداية حكيم في التدريب على الأذان وطبقا لتسجيلات سجلها مرشد مع عدد المؤذنين بالمدينة كانت في عام 1365، حيث كان يحضر مع والده الشيخ حمزة يحيى حكيم لسماع نغمات الأذان وتعلمه ومن ثم بدأ بدايته الفعلية في الأذان عام 1368 في الأذان الأول لصلاة الفجر بشكل رسمي.
وذكر مرشد والذي يحتفظ بأرشيف واسع لعدد من الشخصيات المدنية والأحداث التي مرت بها المدينة أن عادة المؤذنين عند تدريب أبنائهم على تعلم الأذان أن يقوموا بمثل ما فعلة الشيخ حمزة أثناء تدريب ابنه الشيخ ماجد حكيم حيث يبدأ المؤذن بتدريب ابنه في المنزل ثم يبدأ بمرافقته للحرم النبوي وبعد سن 15 عاماً يقوم بالأذان بالمساجد الصغيرة وبعد أن يجيده يبدأ بالأذان بالحرم النبوي الشريف، وبحسب رواية أحمد مرشد عن السبب في الاقتصار على أذان الفجر الأول للمؤذنين الجدد عند تدريبهم دون غيره.
قال:لأن أغلب الناس في ذلك الوقت نائمون ولو حدث خطأ من المؤذن المتدرب فقليل من الناس من يسمعه.
و اشتهرت عدد من الأسر المدنية بتخريج مؤذني المسجد النبوي الشريف والذين كان من بينهم الشيخ ماجد حكيم - يرحمه الله - حيث توارث الأذان عن والده المؤذن حمزة حكيم وورثه لابنه محمد حكيم، وكذلك من بين المؤذنين المعروفين بالمدينة الشيخ عبدالمطلب صالح أحمد نجدي وشقيقه كامل صالح نجدي والشيخ عبدالعزيز حسين بخاري وأخوه الشيخ عصام حسين بخاري وغيرهم الكثير.
www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2932&id=72866&groupID=0
جاء في جريد الوطن العدد الصادر بتاريخ اليوم ما يلي:
المدينة المنورة: مريم الجهني
بعد حوالي 53 عاماً من الأذان في المسجد النبوي الشريف ودع مؤذن الحرم النبوي الشريف وأحد أهم الأصوات الحجازية ذات النبرة المميزة -بحسب رواية عدد من معاصريه- الشيخ ماجد حمزة حكيم الدنيا أول من أمس بعد مرض لم يمهله طويلاً حيث أصيب الراحل بثلاث جلطات متوالية.وذكر مالك - وهو الابن الثالث للشيخ ماجد حكيم- أن والده خلف خمسة من الأبناء وهم محمد وهو المؤذن الحالي للمسجد النبوي الشريف وكذلك حمزة ومالك وعبدالمجيد وطلال وثلاث من البنات، مشيراً في حديثه لـ"الوطن" إلى أن والده بدأ يعاني من المرض في شهر شعبان المنصرم، حيث أصيب بثلاث جلطات في الدماغ أثرت على قدرته على الكلام والمشي بسهوله وبقي على ذلك الحال حتى وفاته.
وعن لحظات حياته الأخيرة أشار مالك إلى أن والده عاش منذ مرحلة المرض التي اعترته وحتى وفاته على وتيرة واحدة حيث لم تظهر عليه أي بوادر تشير إلى قرب رحيله، مؤكدا - وهو يسرد حكاية والده مع الأذان ـ أن والده تولى شرف الأذان بالحرم النبوي الشريف حيث ورث ذلك من والده حمزة الذي كان هو الآخر مؤذناً للمسجد النبوي.
وذكر مالك أنه في عام 1421 لم يستطع والده الاستمرار في العمل كمؤذن نظراً لظروفه الصحية فقام بالتنازل عن تلك الخدمة العظيمة تحت ظروف صحية قاهرة لابنه محمد المؤذن الحالي للمسجد النبوي الشريف.
وعن أصدقاء الراحل قال مالك إن لوالده علاقات واسعة في المجتمع المدني، حيث كان من بين أصدقائه المقربين المؤذن حسين عفيفي وأيضاً كانت تربطه أواصر علاقة صداقة وزمالة قوية بشيخ مؤذني الحرم النبوي الشيخ عبدالرحمن خاشقجي المولود عام 1360، والذي بدأ - أي خاشقجي - العمل بالحرم النبوي في عام 1379 منظفا للقباب بعد ذلك أخذ يساعد والده مؤذن المسجد النبوي حينها عبدالإله خاشقجي إلى أن تم تثبيته على وظيفة مؤذن في الحرم النبوي.
من جانبه تحدث الباحث في تاريخ المدينة المنورة والمترجم لعدد من أعلام المدينة أحمد أمين صالح مرشد عن الشيخ ماجد حكيم، مؤكدا أن بداية حكيم في التدريب على الأذان وطبقا لتسجيلات سجلها مرشد مع عدد المؤذنين بالمدينة كانت في عام 1365، حيث كان يحضر مع والده الشيخ حمزة يحيى حكيم لسماع نغمات الأذان وتعلمه ومن ثم بدأ بدايته الفعلية في الأذان عام 1368 في الأذان الأول لصلاة الفجر بشكل رسمي.
وذكر مرشد والذي يحتفظ بأرشيف واسع لعدد من الشخصيات المدنية والأحداث التي مرت بها المدينة أن عادة المؤذنين عند تدريب أبنائهم على تعلم الأذان أن يقوموا بمثل ما فعلة الشيخ حمزة أثناء تدريب ابنه الشيخ ماجد حكيم حيث يبدأ المؤذن بتدريب ابنه في المنزل ثم يبدأ بمرافقته للحرم النبوي وبعد سن 15 عاماً يقوم بالأذان بالمساجد الصغيرة وبعد أن يجيده يبدأ بالأذان بالحرم النبوي الشريف، وبحسب رواية أحمد مرشد عن السبب في الاقتصار على أذان الفجر الأول للمؤذنين الجدد عند تدريبهم دون غيره.
قال:لأن أغلب الناس في ذلك الوقت نائمون ولو حدث خطأ من المؤذن المتدرب فقليل من الناس من يسمعه.
و اشتهرت عدد من الأسر المدنية بتخريج مؤذني المسجد النبوي الشريف والذين كان من بينهم الشيخ ماجد حكيم - يرحمه الله - حيث توارث الأذان عن والده المؤذن حمزة حكيم وورثه لابنه محمد حكيم، وكذلك من بين المؤذنين المعروفين بالمدينة الشيخ عبدالمطلب صالح أحمد نجدي وشقيقه كامل صالح نجدي والشيخ عبدالعزيز حسين بخاري وأخوه الشيخ عصام حسين بخاري وغيرهم الكثير.
www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2932&id=72866&groupID=0
رد: وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اسكنه فسيح جناته
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اسكنه فسيح جناته
رد: وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
رحمه الله رحمةً واسعة وغفرله واسكنه فسيح جناته
رحمه الله رحمةً واسعة وغفرله واسكنه فسيح جناته
رد: وفاة الشيخ المؤذن ماجد حكيم والد الشيخ محمد حكيم
(بسم الل)
الى رحمة الله يازينة مؤذني المسجد النبوي الشريف الشيخ ماجد بن حمزة يحي حكيم والد الشيخ محمد ماجد حكيم الذي شرفة الله بالآذان 61 عاما من عام 1360هـ وحتى 1421هـ حيث سلم الراية لإبنة البار الشيخ محمد حكيم وكان المرحوم من خيرة الرجال خلقا ومن أندى الأصوان في الحرمين الشريفين حيث يمتاز بقاعدة وقورة جدا وصوت رائع لا يتكرر ويعتبر رحمة الله مدرسة مستقلة نشال الله أن يبلغة شفاعة النبي صلى الله علية وسلم وأن يسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا وأن يبارك في خليفته وحامل رايته الشيخ / محمد بن ماجد حكيم وأن يجعل الآذان في أعقابه إلى يوم القيامة ( رحمة الله عليك شيخنا الجليل ماجد حمزة حكيم وأسكنك فسيح جناته ) إنا لله وإنا إلية راجعون
(بسم الل)
الى رحمة الله يازينة مؤذني المسجد النبوي الشريف الشيخ ماجد بن حمزة يحي حكيم والد الشيخ محمد ماجد حكيم الذي شرفة الله بالآذان 61 عاما من عام 1360هـ وحتى 1421هـ حيث سلم الراية لإبنة البار الشيخ محمد حكيم وكان المرحوم من خيرة الرجال خلقا ومن أندى الأصوان في الحرمين الشريفين حيث يمتاز بقاعدة وقورة جدا وصوت رائع لا يتكرر ويعتبر رحمة الله مدرسة مستقلة نشال الله أن يبلغة شفاعة النبي صلى الله علية وسلم وأن يسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا وأن يبارك في خليفته وحامل رايته الشيخ / محمد بن ماجد حكيم وأن يجعل الآذان في أعقابه إلى يوم القيامة ( رحمة الله عليك شيخنا الجليل ماجد حمزة حكيم وأسكنك فسيح جناته ) إنا لله وإنا إلية راجعون