- 25 أبريل 2006
- 1,438
- 0
- 0
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
رد: حوار الأسبوع
التعدد طبعا هو أمر شرعه الله لكن جعل له شروط أهمها العدل
وقال في كتابه [[ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ]]
وهذا العدل طبعا يكون من حيث النفقة و السكن و المبيت أما القلب والحب
فلا يستطيع الإنسان أن يعدل لأنه لايستطيع التحكم فيه وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب عائشة أكثر من جميع زوجاته لكنه يعدل بينهن في كل شيء
ولعلمه بمغزى الآية الكريمة التي ذكرت سالفا كان دائما يقول [[ اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك ]]
وكما قلت أختي أم تحن لولدها هل التأسي بحبيبنا محمد طال جميع أعمالنا اليومية واتبعناه في كل شيء حتى لم تعد إلا سنة التعدد ؟ والإجابة أكيد واضحة جلية
ومن خلال الحياة اليومية فإن الكثيرات من اللواتي خضعن لإرادة أزواجهن في التعددلم يستطعن الصبر ولا تحمل الضرة فإما تطلب الطلاق أو تكيد المكائد إلا من حفظ الله
وخلاصة القول أقول أني لست ضد ما شرع الله ولكن لو استطاعت المرأة تفادي التعدد ووفرت لزوجها كل مايحب فتكون له ثانية وثالثة ورابعة لكان خيرا كثيرافلا نهتف للتعدد .
ولي عودة إن شاء الله لتوضيح أمور ربما لم أستطع التطرق لها الآن

التعدد طبعا هو أمر شرعه الله لكن جعل له شروط أهمها العدل
وقال في كتابه [[ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ]]
وهذا العدل طبعا يكون من حيث النفقة و السكن و المبيت أما القلب والحب
فلا يستطيع الإنسان أن يعدل لأنه لايستطيع التحكم فيه وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب عائشة أكثر من جميع زوجاته لكنه يعدل بينهن في كل شيء
ولعلمه بمغزى الآية الكريمة التي ذكرت سالفا كان دائما يقول [[ اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك ]]
وكما قلت أختي أم تحن لولدها هل التأسي بحبيبنا محمد طال جميع أعمالنا اليومية واتبعناه في كل شيء حتى لم تعد إلا سنة التعدد ؟ والإجابة أكيد واضحة جلية
ومن خلال الحياة اليومية فإن الكثيرات من اللواتي خضعن لإرادة أزواجهن في التعددلم يستطعن الصبر ولا تحمل الضرة فإما تطلب الطلاق أو تكيد المكائد إلا من حفظ الله
وخلاصة القول أقول أني لست ضد ما شرع الله ولكن لو استطاعت المرأة تفادي التعدد ووفرت لزوجها كل مايحب فتكون له ثانية وثالثة ورابعة لكان خيرا كثيرافلا نهتف للتعدد .
ولي عودة إن شاء الله لتوضيح أمور ربما لم أستطع التطرق لها الآن