- 8 مارس 2006
- 304
- 2
- 0
- الجنس
- ذكر
-بسم الله-
انتهت امس الثلاثاء فعاليات الدورة العاشرة لجائزة دبي للقرآن والفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في المسابقة الدولية القرآنية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم وهم
1.عبد الحميد عبد الله الغويل من ليبيا
2.أحمد شهبون من المغرب
3.فهيم عبد الله محمد نور الدين من بنجلاديش
وأشير اخوتي أن القارئ المغربي له صوت جميل جدا واليكم هذه البطاقة العريفية:"وفي لقاء مع أحمد شهبون والذي يبلغ من العمر 16 سنة قال: بدأت حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة وانتهيت منه في الثانية عشرة بتشجيع من والدي الذي يحفظ القرآن واستطاع أن يحفظني أنا وإخوتي الستة كتاب الله عز وجل، وأضاف انه يدرس في معهد البعث الإسلامي العلوم الشرعية في السنة الثالثة، مبينا أن قراءته للقرآن كانت على يد العديد من الشيوخ منهم الشيخ الفقيه محمد الأعرج من مدينة تازة، وقال : قرأت أيضا بالتجويد على يد أحد المشايخ المجودين للقرآن.
ويقول: إنني اشتركت في عدة مسابقات محلية في المغرب وكنت أحصل فيها على المركز الأول، وتعتبر مشاركتي في مسابقة جائزة دبي هي اول مشاركة لي خارج المغرب، وتم ترشيحي بعد اختبارات تأهيلية على مستوى وزارة الأوقاف المغربية.
وأشار إلى أن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بادرة طيبة أفادت كثيرا من أبناء العالم العربي والإسلامي، وأتمنى أن أكون معلما للقرآن وللعلوم الشرعية وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، وقال إنني أراجع القرآن وبالتجويد مع إخوتي" المصدر :موقع الجائزة
t7
انتهت امس الثلاثاء فعاليات الدورة العاشرة لجائزة دبي للقرآن والفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في المسابقة الدولية القرآنية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم وهم
1.عبد الحميد عبد الله الغويل من ليبيا
2.أحمد شهبون من المغرب
3.فهيم عبد الله محمد نور الدين من بنجلاديش
وأشير اخوتي أن القارئ المغربي له صوت جميل جدا واليكم هذه البطاقة العريفية:"وفي لقاء مع أحمد شهبون والذي يبلغ من العمر 16 سنة قال: بدأت حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة وانتهيت منه في الثانية عشرة بتشجيع من والدي الذي يحفظ القرآن واستطاع أن يحفظني أنا وإخوتي الستة كتاب الله عز وجل، وأضاف انه يدرس في معهد البعث الإسلامي العلوم الشرعية في السنة الثالثة، مبينا أن قراءته للقرآن كانت على يد العديد من الشيوخ منهم الشيخ الفقيه محمد الأعرج من مدينة تازة، وقال : قرأت أيضا بالتجويد على يد أحد المشايخ المجودين للقرآن.
ويقول: إنني اشتركت في عدة مسابقات محلية في المغرب وكنت أحصل فيها على المركز الأول، وتعتبر مشاركتي في مسابقة جائزة دبي هي اول مشاركة لي خارج المغرب، وتم ترشيحي بعد اختبارات تأهيلية على مستوى وزارة الأوقاف المغربية.
وأشار إلى أن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بادرة طيبة أفادت كثيرا من أبناء العالم العربي والإسلامي، وأتمنى أن أكون معلما للقرآن وللعلوم الشرعية وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، وقال إنني أراجع القرآن وبالتجويد مع إخوتي" المصدر :موقع الجائزة
t7