بسم الله نبد وبسم الله نختم
هذه قصة حقيقة حصلت الى اقارب زوجتي ارجوا ان تقراوها وتعرفوا مدى حقد الرافضة على الامام عمر رضي الله عنه وارضاه وعلى السنة فان اقارب زوجتي اسمه عمر وهو يسكن في محافضة البصرة وهو قد اتى الى بغداد لقضاء بعض الاشغال وللبحث عن سكن يتحولو اليه من البصرة التي هددوهم فيه بالقتل الى منطقة امنة وقد قام بتغير اسمه من عمر الى عمارحتى لا يقتلوه وعند عودته الى البصرة في احدى النقاط التفتيش التابعة للحكومة العراقية الموالية للكفار في مدينة العمارة مسكوه وقالوا له ان الجنسية مالتك مزورة وادخلوه السجن وبعد فترة عرفوا اهله بمكان سجنة وقاموا بزيارته وعندما يزوروه اهله كان يكلمهم على معاملتهم له والى الاخوة السنة فكانوا يضربوهم ويعذبوهم ويقولوا لهم قولوا اني فعلت تفجيرات واني قتلت ناس واغتصبت البنات وغيرها من الكلام وكان معه احد الاخوة وكان يقاتل الامريكان وليس له اي صلة بالمفخخات فقالوا له بعد التعذيب يجب ان تقول انك قمت بتفجيرات وقتل الناس الابرياء وهو قال لهم مهما تقولي لي وتعذبوني اني لم اقول هذا الكلام وثم اخذوه الى مكان ويقول عمر اني لم اراه بعد ان اخذوه وهذا دليل على قتله المهم بعد فترة من الوقت جائوا على عمر وعذبوه وقالوا له يجب ان تقول اني فجرت في مدينة البصرة وقتلت الناس الابرياء وبعد التعذيب وافق بانه يخرج في التلفزيون بانه يقول ما اشترطوا عليه وبعد ان خرج في التلفزيون وقال ما امروه به ونفذ ما ارادوا منه وثم بعد وقت بسيط قتلوه ورموه في مستشفى الطب العدلي فهذه قصة احد الاشخاص من المئات من الابرياء في العراض هذه هي عقيدة الرافضة يقتلون كل من اسمه عمر ويشوهون صورته امام العالم بانه ارهابي وانه فعل تفجيرات حتى لا يتكلم احد ويقول لماذا قتلتوه ونسئل الله الذي لا يحب الظلم ولا يضلم احد بان ينزل غضبه وسخطة على الرافضة الذين طغوا بالارض الفساد وان ياخذهم اخذ عزيز مقتدر ولا يبقي منهم احد وهو القادر على كل شئ ونسئله ان يكون اهل السنة شهداء الذين لم يوالوا الكفار وقتلوا بسبب ان قالوا ربنا الله بان يسكنهم الفردوس الاعلى والخزي والعار بالدنيا والاخرة الى الروافض اولياء الكفار والحمد لله الذي جعلنا من اتباع سنه رسوله صلى الله عليه وسلم
هذه قصة حقيقة حصلت الى اقارب زوجتي ارجوا ان تقراوها وتعرفوا مدى حقد الرافضة على الامام عمر رضي الله عنه وارضاه وعلى السنة فان اقارب زوجتي اسمه عمر وهو يسكن في محافضة البصرة وهو قد اتى الى بغداد لقضاء بعض الاشغال وللبحث عن سكن يتحولو اليه من البصرة التي هددوهم فيه بالقتل الى منطقة امنة وقد قام بتغير اسمه من عمر الى عمارحتى لا يقتلوه وعند عودته الى البصرة في احدى النقاط التفتيش التابعة للحكومة العراقية الموالية للكفار في مدينة العمارة مسكوه وقالوا له ان الجنسية مالتك مزورة وادخلوه السجن وبعد فترة عرفوا اهله بمكان سجنة وقاموا بزيارته وعندما يزوروه اهله كان يكلمهم على معاملتهم له والى الاخوة السنة فكانوا يضربوهم ويعذبوهم ويقولوا لهم قولوا اني فعلت تفجيرات واني قتلت ناس واغتصبت البنات وغيرها من الكلام وكان معه احد الاخوة وكان يقاتل الامريكان وليس له اي صلة بالمفخخات فقالوا له بعد التعذيب يجب ان تقول انك قمت بتفجيرات وقتل الناس الابرياء وهو قال لهم مهما تقولي لي وتعذبوني اني لم اقول هذا الكلام وثم اخذوه الى مكان ويقول عمر اني لم اراه بعد ان اخذوه وهذا دليل على قتله المهم بعد فترة من الوقت جائوا على عمر وعذبوه وقالوا له يجب ان تقول اني فجرت في مدينة البصرة وقتلت الناس الابرياء وبعد التعذيب وافق بانه يخرج في التلفزيون بانه يقول ما اشترطوا عليه وبعد ان خرج في التلفزيون وقال ما امروه به ونفذ ما ارادوا منه وثم بعد وقت بسيط قتلوه ورموه في مستشفى الطب العدلي فهذه قصة احد الاشخاص من المئات من الابرياء في العراض هذه هي عقيدة الرافضة يقتلون كل من اسمه عمر ويشوهون صورته امام العالم بانه ارهابي وانه فعل تفجيرات حتى لا يتكلم احد ويقول لماذا قتلتوه ونسئل الله الذي لا يحب الظلم ولا يضلم احد بان ينزل غضبه وسخطة على الرافضة الذين طغوا بالارض الفساد وان ياخذهم اخذ عزيز مقتدر ولا يبقي منهم احد وهو القادر على كل شئ ونسئله ان يكون اهل السنة شهداء الذين لم يوالوا الكفار وقتلوا بسبب ان قالوا ربنا الله بان يسكنهم الفردوس الاعلى والخزي والعار بالدنيا والاخرة الى الروافض اولياء الكفار والحمد لله الذي جعلنا من اتباع سنه رسوله صلى الله عليه وسلم
