رد: &&&&استــــــــــــــــــــــراحة مزاميــــــــــــــر آل داود &&&&
( مقتطفات من طفولتي )
طبعا غالب مواقف الطفولة نسيتها مع الزمن
وبعضها خااااااااااص لا داعي لذكره
وسوف أقوووووول لكم مقتطفات منها
أولا : من السنة الأولى إلى السنة الثالثة لا أذكر منها شيئا
إلا أني عشت فيها مدللا دلالا زائدا
لأني الولد الأول الذي أتى بعد خمس بنات :biggrin::biggrin::biggrin:
ثانيا : من السنة الرابعة إلى السنة السادسة
طبعا كنا عايشين في منطقة نائية جدا
وكانت الكهرباء تشتغل عندنا من صلاة المغرب
إلى بعد صلاة الفجر ثم تطفأ ثم تشتغل الساعة 10 إلى صلاة العصر ثم تطفأ من صلاة العصر إلى صلاة المغرب وعلى هذا الموال يوميا :006::006::006:
المهم كنا نشغل التلفزيون الصباح قبل لا تشتغل الكهرباء :biggrin::biggrin::biggrin:
ونجلس قدامه أنا وأخواني وعاد الكهرباء طافية عشان
على طول أول ما تشتغل الكهرباء نشوف أفلام الكرتون :biggrin::biggrin::biggrin:
وكنت أنا من عشاق أفلام الكرتون بل ولا زلت :blush::blush::blush:
المهم وكنا بعد صلاة الظهر نلعب كمبيوتر العائلة
وبعد العصر كورة وبعد المغرب ألعاب خفيفة وبعد العشاء نوم
ثالثا : من السنة السادسة إلى السنة التاسعة
طبعا سجلوني في المدرسة
وكنت أكره المدرسة وكأنها شيطان
المهم كنت دائما إذا صحوني للمدرسة أسوي نفسي مريض وأقول ما أقدر أداوم إلا وأنا بذاك السلك على ظهري وأروح المدرسة وأنا أبكي EE4EE4EE4
وطبعا في المدرسة كنت أكبر خواف وأسوأ يوم عندي إذا تخاصمنا أنا وواحد وقال لي طيب نتقابل في المرواح
تحصلني أول واحد يطلع من باب المدرسة وهو واري وأنا أجري وهو واري وما أصل البيت إلا فحمان عشان ما يلحقني ويضربني EE4EE4EE4
المهم كنا بعد صلاة العصر أنا وأولاد الحارة كلهم نتساق بالدراجات ( السيكل ) وطبعا السباق كان ذهابا وإيابا وكان مضمار السباق طويل جدا حتى أننا لا نرجع إلا بعد صلاة المغرب
وكنت أنا دائما آخذ المركز الأخير :wall::wall::wall:
إلا مرة واحدة كنت في المقدمة وكان مضمارنا يمر ببعض المزارع المهم ذاك اليوم كان باب أحد المزارع مقفل بشبك ومن شدة الفرحة لم انتبه للشبك
( الباقي مشفر EE4EE4EE4 )
المهم وبعد صلاة المغرب كنا نرجع البيت تعبانين عشان كذا كان هذا هو وقت كمبيوتر العائلة
أما بعد صلاة العشاء كنا نلعب ألعاب خفيفة مثل لعبة نجم
ولعبة الغميضة وبعض الألعاب الخفيفة وبعدين كنا ننام بدري
يعني ما فيه سهر kdakdakda
رابعا : وبعدين حصل إننا نقلنا من هذه المنطقة إلى منطقة قريبة منها أكثر تطورا وكنت حينها في السنة التاسعة
وفي هذه الأوقات انتشرت ألعاب كثيرة جدا منها لعبة اللقيم ولعبة الكنيبر ولعبة الحفر ولعبة القوارير ولعبة الطقطيقة وكنت بارع جدا في لعبة الطقطيقة :dumbells:
إليكم نموذج منها
لعبة الحفر
تحفر حفر على خط مستقيم على عدد المشاركين
وتحاط الحفر بدائرة ليست صغيرة ولا كبيرة
وتعتمد هذه اللعبة على اللقيم
وإذا وقعت اللقيم في حفرتك عليك أن ترجم بها وتصيد أحد المشاركين بحيث أنك لا تخرج من الدائرة وإذا خرجت من الدائرة أولم تصد أحد المشاركين حسبت عليك نقطة
وإذا صدت أحد المشاركين حسبت عليه نقطة
والذي يصل عدد النقاط عنده إلى عشرة يصف على الجدار وكل واحد من المشاركين يرجمه باللقيم عشر مرات يعني لو كان عدد المشاركين عشرة يرجم مئة مرة وهكذا :006::006::006:
أنا كنت أكره هذه اللعبة لأنهم دائما يتفقون علي لأنهم يعرفوني إني خواف ودائما إنهم يرجمون فيه أنا :006::006::006:
ولا أنسى ذلك اليوم الذي جاء فيه البلايستيشن وكأني ملكت الدنيا وما فيها
ما أجمل هذه الأيام ذهبت ولن تعووووووود :wavecry::wavecry::wavecry:
هذا ماتيسر لي ذكره وهناك الكثير والكثير والكثير