- 19 نوفمبر 2006
- 1,425
- 3
- 38
- الجنس
- ذكر
(بسم الل)
إخوتي وأخواتي ...
(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)
هذه مشاركة سبق ان وضعتها هنا على هذا الركن المبارك ... وهي عبارة عن أذان لصلاة العصر من المسجد النبوي الشريف ... من طيبة الطيبة ... على ساكنها أفضل الصلاة واتم التسليم ...
والأذان بصوت العملاق الراحل الشيخ أبو سعود عبد العزيز بن حسين بخاري ـ رحمه الله رحمة الأبرار ـ ... وهو طبعا واحد من أقل إبداعاته رحمه الله ... ولكن ركزوا رحمكم الله في الحيعلات ... وما يصاحبها من نغم وتجليات تسلب العقول سلبا ... وتأخذ الألباب أخذا ...
ذلكم حقا هو الصوت الملائكي الذي لم تفتقده مآذن الحرم ومكبريته وجنباته فقط ... بل افتقدته طيبة بأكملها ... فرحمك الله أبا سعود ... وأسكنك فسيح جناته ...
لن أطيل أكثر ...
الأذان كما سجلته من الشريط
http://www.4shared.com/file/111738411/5f4774f5/Bukhaari.html
نسخة معدلة بمؤثرات من إخراجي الشخصي ...
http://www.4shared.com/file/111740555/4a10eb20/Abdul_Azeez_Asoor.html
ملاحظة : :x7:
أتمنى أن يحوز على رضاكم ...
دعواتكم الصالحة بالرحمة والمغفرة لشيخنا الجليل ... وحبذا لو كان لي من صالح دعواتكم بظهر الغيب نصيب ...
إخوتي وأخواتي ...
(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)(مزامير)
هذه مشاركة سبق ان وضعتها هنا على هذا الركن المبارك ... وهي عبارة عن أذان لصلاة العصر من المسجد النبوي الشريف ... من طيبة الطيبة ... على ساكنها أفضل الصلاة واتم التسليم ...
والأذان بصوت العملاق الراحل الشيخ أبو سعود عبد العزيز بن حسين بخاري ـ رحمه الله رحمة الأبرار ـ ... وهو طبعا واحد من أقل إبداعاته رحمه الله ... ولكن ركزوا رحمكم الله في الحيعلات ... وما يصاحبها من نغم وتجليات تسلب العقول سلبا ... وتأخذ الألباب أخذا ...
ذلكم حقا هو الصوت الملائكي الذي لم تفتقده مآذن الحرم ومكبريته وجنباته فقط ... بل افتقدته طيبة بأكملها ... فرحمك الله أبا سعود ... وأسكنك فسيح جناته ...
لن أطيل أكثر ...
الأذان كما سجلته من الشريط
http://www.4shared.com/file/111738411/5f4774f5/Bukhaari.html
نسخة معدلة بمؤثرات من إخراجي الشخصي ...
http://www.4shared.com/file/111740555/4a10eb20/Abdul_Azeez_Asoor.html
ملاحظة : :x7:
أتمنى أن يحوز على رضاكم ...
دعواتكم الصالحة بالرحمة والمغفرة لشيخنا الجليل ... وحبذا لو كان لي من صالح دعواتكم بظهر الغيب نصيب ...