- 1 أغسطس 2009
- 385
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl]
[gdwl]
[gdwl]
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد آلمني كثيراً ما سمعته من أخي
محب الملا
عن إصابة الشيخ المؤذن الكبير /
عبدالله أسعد ريس
أقدم مؤذني المسجد الحرام
بجلطة في الدماغ
لقد لاحظت في هذا الركن وبصراحة أنه لا توجد
تفاصيل ولا أخبار عن هذا المؤذن العملاق
وكما هو معروف فإن بيت الريس من أهم بيوت الأذان
في مكة المكرمة لأكثر من 200 سنة
ولكن كان من أكثر مبدعي هذه العائلة هو هذا المؤذن الرائع
محب الملا
عن إصابة الشيخ المؤذن الكبير /
عبدالله أسعد ريس
أقدم مؤذني المسجد الحرام
بجلطة في الدماغ
لقد لاحظت في هذا الركن وبصراحة أنه لا توجد
تفاصيل ولا أخبار عن هذا المؤذن العملاق
وكما هو معروف فإن بيت الريس من أهم بيوت الأذان
في مكة المكرمة لأكثر من 200 سنة
ولكن كان من أكثر مبدعي هذه العائلة هو هذا المؤذن الرائع
لقد استمعت لأذانه كثيراً وغالباً ما كان يصادف أذانه وجودي في الحرم وما أعجبني في أسلوب أذانه هو تلك النبرة الحجازية
وبالذات كان الإبداع خلال أذانه الأذان الثاني لصلاة الجمعة
كما أن إقامته للصلاة كانت إقامة مميزة ومتقنة
أما عن التكبير والتبليغ فقد كان الشيخ مبدعاً في أداء المقامات
وبالذات مقام الجهاركاه والحجازي الصافي
يعد الشيخ عبدالله أسعد ريس في الأذان وبالرغم
من كبر سنه أستاذاً مبدعاً وكبيراً في الأذان ولا سيما في أطهر بقعة
وأسأل الله العلي القدير أن يشفيه ويعيده للمكبرية ويمد في عمره ويحفظ أخيه الشيخ/ عبدالعزيز ريس
وكل مشايخ مكبرية الحرمين الشريفين
أرجو من أخواني الأعضاء إفادتنا بكل ما هو جديد عن صحة الشيخ
كما أناشدكم بإمدادنا بالمعلومات الأخرى عن حياة الشيخ
وعن أذانه
ولكم مني جزيل الشكر
[/gdwl]وبالذات كان الإبداع خلال أذانه الأذان الثاني لصلاة الجمعة
كما أن إقامته للصلاة كانت إقامة مميزة ومتقنة
أما عن التكبير والتبليغ فقد كان الشيخ مبدعاً في أداء المقامات
وبالذات مقام الجهاركاه والحجازي الصافي
يعد الشيخ عبدالله أسعد ريس في الأذان وبالرغم
من كبر سنه أستاذاً مبدعاً وكبيراً في الأذان ولا سيما في أطهر بقعة
وأسأل الله العلي القدير أن يشفيه ويعيده للمكبرية ويمد في عمره ويحفظ أخيه الشيخ/ عبدالعزيز ريس
وكل مشايخ مكبرية الحرمين الشريفين
أرجو من أخواني الأعضاء إفادتنا بكل ما هو جديد عن صحة الشيخ
كما أناشدكم بإمدادنا بالمعلومات الأخرى عن حياة الشيخ
وعن أذانه
ولكم مني جزيل الشكر