رد: طلبات تحليل التلاوات
بدأ ببياتي شوري .... إلى أن وصل إلى تكرار ( و ما تدري نفس ماذا تكسب غداً ) .
عندها دخل إلى مقام حجاز ... و استمر به إلى آخر الآيات .
أما استخدامه لقرار القرار عند قوله ( و ما تدري نفس ماذا تكسب غداً ) ... فهذا قمة في الإبداع .
فهو استطراد في الأداء يلفت به انتباه السامعين .... و انتقاء تلك الطبقة تجعل السامع يتمعن في معنى تلك الآية بالذات و هو يشعر بالذل و الخضوع لله عز و جل .
مقطع رائع ...
جزيت خيراً .