- 28 مارس 2007
- 1,433
- 11
- 38
- الجنس
- ذكر
رد: طلبات تحليل التلاوات
أخي الفاتح م ح م د ...
أولاً : هل الصوت ينفع للمقامات كلها أو لا ....
فأقول لك أخي الكريم ...
الحكم على أن هذا المقام أو ذاك جميل على صوتك ... لا يعتمد على الصوت نفسه .... لكن يعتمد على أدائك أنت .
يعني مثلاً قد تستغرب عندما أقول لك أنني لا استطيع أو يصعب علي الأداء بمقام حجاز !
ليس لصعوبته و ليس لأنه لا يليق على صوتي .... لكن لا أتسطيع الأداء به كما أؤدي الرست أو البيات مثلاً ... بالرغم من أن هذين المقامين أصعب من مقام حجاز !
إذن الفكرة ليست في نبرة الصوت ... لكن في قدرتك على أداء المقام .
صحيح أن نبرة الصوت تعطي جمالية أكبر لمقامات دون مقامات ... مثل أن الحجاز و الصبا يتناسبان مع الأصوات الحادة ... بينما مقامي الرست و البياتي يتناسبان مع الأصوات الغليظة أكثر ... إلا أن الأداء هو الأساس .
مما سمعته أدائك طيب ... و قد أجدت ما شاء الله لا قوة إلا بالله .
بالنسبة لسورة المعارج ....
قرأت البسملة بنهاوند أصلي ... ثم بدأت بنهاوند كردي ... ثم تحولت إلى كرد عند ( إنهم يرونه بعيداً و نراه قريباً ) ... و مررت سريعاً على الجهاركاه عند ( و اللذين يصدقون بيوم الدين ) .
ثم عدت إلى نهاوند كردي عند ( فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون ) و ختمت به .
كان اختيارك للتنقلات موفق .... حتى أنه يصعب تحديد أماكن الانتقالات لسببين :
الأول : انك تحولت من النهاوند إلى كرد و جعلت بينهما نهاوند كردي الذي يجمع بينهما ... ثم عدت إليه مرة أخرى لتختم به ... و بالتالي لا تحس بالفرق بين المقامات .
الثاني : اخترت الأماكن و الدرجات الصحيحة للانتقال .
أداء طيب ... جزيت خيراً .
أخي الفاتح م ح م د ...
أولاً : هل الصوت ينفع للمقامات كلها أو لا ....
فأقول لك أخي الكريم ...
الحكم على أن هذا المقام أو ذاك جميل على صوتك ... لا يعتمد على الصوت نفسه .... لكن يعتمد على أدائك أنت .
يعني مثلاً قد تستغرب عندما أقول لك أنني لا استطيع أو يصعب علي الأداء بمقام حجاز !
ليس لصعوبته و ليس لأنه لا يليق على صوتي .... لكن لا أتسطيع الأداء به كما أؤدي الرست أو البيات مثلاً ... بالرغم من أن هذين المقامين أصعب من مقام حجاز !
إذن الفكرة ليست في نبرة الصوت ... لكن في قدرتك على أداء المقام .
صحيح أن نبرة الصوت تعطي جمالية أكبر لمقامات دون مقامات ... مثل أن الحجاز و الصبا يتناسبان مع الأصوات الحادة ... بينما مقامي الرست و البياتي يتناسبان مع الأصوات الغليظة أكثر ... إلا أن الأداء هو الأساس .
مما سمعته أدائك طيب ... و قد أجدت ما شاء الله لا قوة إلا بالله .
بالنسبة لسورة المعارج ....
قرأت البسملة بنهاوند أصلي ... ثم بدأت بنهاوند كردي ... ثم تحولت إلى كرد عند ( إنهم يرونه بعيداً و نراه قريباً ) ... و مررت سريعاً على الجهاركاه عند ( و اللذين يصدقون بيوم الدين ) .
ثم عدت إلى نهاوند كردي عند ( فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون ) و ختمت به .
كان اختيارك للتنقلات موفق .... حتى أنه يصعب تحديد أماكن الانتقالات لسببين :
الأول : انك تحولت من النهاوند إلى كرد و جعلت بينهما نهاوند كردي الذي يجمع بينهما ... ثم عدت إليه مرة أخرى لتختم به ... و بالتالي لا تحس بالفرق بين المقامات .
الثاني : اخترت الأماكن و الدرجات الصحيحة للانتقال .
أداء طيب ... جزيت خيراً .
التعديل الأخير: