- 13 فبراير 2010
- 1
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن نعلم ان تغليب اللحن على الاحكام العامة والضرورية للتجويد جريمة لا تغتفر ويجب محاسبة القرآء المقصرين فيها .
وكل من كان ضعيفا في العربية عليه ان يعرف حدود القراءات التي تخالف منهج اللغة ولاسيما اذا جعلت الفاعل مفعولا به أو العكس أو تحيل المصادر الى صفات ...
والقرآن الكريم توقيفي الامر والنهي والدعاء ...فلا مجال فيه للاجتهاد البتة ...
وكيف يكون للاجتهاد مجال اذا كان الله يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) ..
فالذي يقرأ (وقودها الناس ...ثم يقف ...ويبدا والحجارة أعدت للكافرين ) فهذا تحريف للمعنى جاء بسبب الوقف غير المنضبط بقواعد الوقف والابتداء ...لعدم معرفة القاريء بقواعد اللغة العربية ...أو ما يحيل المعنى من الايمان الى الكفر ...
فالذي يقرأ ( وما خلقنا السماء والارض وما بينهما ....ويسكت فهو منكر لخلق الله للسماء والارض وانما وجوب وصلها بكلمة (باطلا)...وان لايبدا ابدا بكلمة (باطلا ذلك الى نهاية الاية ) لانه تقرير من الله بان هذا ظن الذين كفروا ...وهنا جاءت كلمة ظن بمعنى اليقين وليس الشك ...
نحن نعلم ان تغليب اللحن على الاحكام العامة والضرورية للتجويد جريمة لا تغتفر ويجب محاسبة القرآء المقصرين فيها .
وكل من كان ضعيفا في العربية عليه ان يعرف حدود القراءات التي تخالف منهج اللغة ولاسيما اذا جعلت الفاعل مفعولا به أو العكس أو تحيل المصادر الى صفات ...
والقرآن الكريم توقيفي الامر والنهي والدعاء ...فلا مجال فيه للاجتهاد البتة ...
وكيف يكون للاجتهاد مجال اذا كان الله يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) ..
فالذي يقرأ (وقودها الناس ...ثم يقف ...ويبدا والحجارة أعدت للكافرين ) فهذا تحريف للمعنى جاء بسبب الوقف غير المنضبط بقواعد الوقف والابتداء ...لعدم معرفة القاريء بقواعد اللغة العربية ...أو ما يحيل المعنى من الايمان الى الكفر ...
فالذي يقرأ ( وما خلقنا السماء والارض وما بينهما ....ويسكت فهو منكر لخلق الله للسماء والارض وانما وجوب وصلها بكلمة (باطلا)...وان لايبدا ابدا بكلمة (باطلا ذلك الى نهاية الاية ) لانه تقرير من الله بان هذا ظن الذين كفروا ...وهنا جاءت كلمة ظن بمعنى اليقين وليس الشك ...