الكاندهلوي
مزمار فعّال
- 3 أبريل 2012
- 199
- 3
- 18
- الجنس
- ذكر
رد: المقامات بأسماء عربية - هل يمكن ؟؟ موضوع للنقاش
ليش ما يقدر يكون حزن في السيكا أو الرست؟؟ كما ذكر الأستاذ باسلامة "روح المقام وإحساسه هو مُلكٌ للقارئ "
المقامات واسعة وكل واحد من المقامات في رأيي قابل على أن يحمل الحزن. كيف يوجد مقام لا يمكن إستعماله للحزن؟؟ إن كان حال القارئ حزين فالتلاوة تظهر حزينة, مهما كان المقام
وهذا السبب أني ما حبيت الأسامي العربية للمقامات. فهي تقصر و تحدد كل مقام. فالنهاوند صار "التعظيم" لكن المقامات الأخرى أيضاً تستعمل للتعظيم. الحجاز صار النداء ولكن المقامات الأخرى أيضاً تقدر تستعمل للنداء.
وطبعاً كل مقام له محله وتخصصه وأنا لا أنكر ذلك.
أما ما سألتيه من مقاطع أخرى فيها حزن... فأنا لا أعرف المقام لكن وجدت الكثير على موقع قطوف المرجان.
فمثلاً هاتين التلاوتين:
http://www.qoranway.com/maqamat/siga1/10.rm
http://www.qoranway.com/maqamat/siga1/14.rm
أولاهما للبهتيمي والثانية للمنشاوي . المقام هو السيكا لكن الأصوات حزينة وخاشعة .
وهكذا كان يقرأ الشيخان رحمهما الله في أغلب الأحيان (أي بالحزن) فظهر الحزن في الصوت حتى في السيكا
فنرجع إلى قول الأستاذ: روح المقام وإحساسه هو مُلكٌ للقارئ
والله أعلم
وكما تعلمون يا أحباب أنا مبتدئ جداً في علم المقامات، أقل واحد هنا، ومع ذلك تكلمت كثير وأنا جاهل بهذه الأمور.فأعتذر لكل اخطائي وأرجو تصحيح كلامي بارك الله فيكم
ليش ما يقدر يكون حزن في السيكا أو الرست؟؟ كما ذكر الأستاذ باسلامة "روح المقام وإحساسه هو مُلكٌ للقارئ "
المقامات واسعة وكل واحد من المقامات في رأيي قابل على أن يحمل الحزن. كيف يوجد مقام لا يمكن إستعماله للحزن؟؟ إن كان حال القارئ حزين فالتلاوة تظهر حزينة, مهما كان المقام
وهذا السبب أني ما حبيت الأسامي العربية للمقامات. فهي تقصر و تحدد كل مقام. فالنهاوند صار "التعظيم" لكن المقامات الأخرى أيضاً تستعمل للتعظيم. الحجاز صار النداء ولكن المقامات الأخرى أيضاً تقدر تستعمل للنداء.
وطبعاً كل مقام له محله وتخصصه وأنا لا أنكر ذلك.
أما ما سألتيه من مقاطع أخرى فيها حزن... فأنا لا أعرف المقام لكن وجدت الكثير على موقع قطوف المرجان.
فمثلاً هاتين التلاوتين:
http://www.qoranway.com/maqamat/siga1/10.rm
http://www.qoranway.com/maqamat/siga1/14.rm
أولاهما للبهتيمي والثانية للمنشاوي . المقام هو السيكا لكن الأصوات حزينة وخاشعة .
وهكذا كان يقرأ الشيخان رحمهما الله في أغلب الأحيان (أي بالحزن) فظهر الحزن في الصوت حتى في السيكا
فنرجع إلى قول الأستاذ: روح المقام وإحساسه هو مُلكٌ للقارئ
والله أعلم
وكما تعلمون يا أحباب أنا مبتدئ جداً في علم المقامات، أقل واحد هنا، ومع ذلك تكلمت كثير وأنا جاهل بهذه الأمور.فأعتذر لكل اخطائي وأرجو تصحيح كلامي بارك الله فيكم