إعلانات المنتدى


أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

التكلف إما يكون تكلف محمود أو نكلف مذموم هذا ما كنت اعنيه يا أخي باسلامة

آسف على أني لم أوضح ما كنت أعنيه بتكلف خفيف و تكلف مبالغ
 

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات




قلت سابقا ليس هنالك أي ضغط على نفسي والحمد لله
وقلت أيضا أن هذا يحصل للمبتدئ في المقامات كما يحصل للمبتدئ في التجويد
لا نريد أن ندور حول حلقة مفرغة



هذه هي القضية التي كنت أركز عليها

هنا يختم النقاش



فإذا كان علم المقامات كعلم التجويد كما قالها الأخ باسلامة
إذا اتقنها القارئ وتعود عليها فلن يضغط على النفس


فيمكننا أن نقول بأننا نستطيع أن نتعلمها مع مراعاة الضوابط.


وشكراً على هذا النقاش المفيد ورائع يا إخواني الأعزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 

باسلامة

مشرف سابق
18 مايو 2009
979
18
18
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات





فإذا كان علم المقامات كعلم التجويد كما قالها الأخ باسلامة
إذا اتقنها القارئ وتعود عليها فلن يضغط على النفس


فيمكننا أن نقول بأننا نستطيع أن نتعلمها مع مراعاة الضوابط.


وشكراً على هذا النقاش المفيد ورائع يا إخواني الأعزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



هذا هو عين الصواب

وإذا أتقن القارئ المقامات وتعود عليها حينها لن يفكر فيها أصلا وستخرج منه بالسلبقة بدون أن ينوي الخروج من مقام إلى آخر

مثر القراء المتقتيت للتجويد كالشيخ محمود الحصري رحمه الله والشيخ ابراهيم الأخضر حفظه الله

happy: العفو منك وعذرا إذا أخطأنا في حقك


وكل عام وأنت بخير
 

ابن الأقصى

مزمار فضي
28 يونيو 2012
696
14
18
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
ياسر الدوسري
علم البلد
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

يا أخي الكريم كلامك سليم :think:نوعا ما

و لكن هناك أناس يقرؤون على مقامات كثيرة قد تفوق 15 مقاما وعلى فطرتهم هذا يأتي مع كثرة قراءة القرآن أو موهبة من الله عزوجل أمثال قارئ سعد الغامدي سؤال يطرح نفسه كيف أتى بمقامات 8 الرئيسية وهو يقول أنه لم يتعلم وياسر الدوسري ونبيل الرفاعي ومحمد اللحيدان وعبدالباسط حتى مصطفى إسماعيل قرأ بمقامات كثيرة وتعرف على أسمائها من قبل العامة المستمعين له يعني لم يتكلف بالمقامات وإلخ ولحالة النفسية دورٌ مهم في توليد المقامات فإذا أرادت النفس أن تغير من حالتها قد يولد مقام جديدا عند القارئ


يعني من أراد أن يكسب مقامات جديدة فل يقرأ القرآن كثيرا ويستمع للقراء كثر ويعتمد على الحالته النفسية حتى لا يخالف فطرته و يشعر بإرتياح أثناء التلاوة ويكون ذهنه صافي لتدبر بعيدا عن تركيز حول تنفيذ المقام .

كلام سليم جدا .... أوافقك الرأي ،، فأنا أستمع بحمد الله للشيخ ياسر الدوسري ،، ومن كثرة استماعي له ،، تلاوتي قريبة من تلاوته ( أقصد النغم الذي يسير عليه ) ،،، وصحح لي أخي الغالي باسلامة تلاوتي بهدف فهم هذا الموضوع ،، وتفاجئت بقوله أنه سمع عدة مقامات !!!
سأتابع النقاش ...
رجاء من الإدارة :: عدم غلق الموضوع ..
 

ابن الأقصى

مزمار فضي
28 يونيو 2012
696
14
18
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
ياسر الدوسري
علم البلد
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

أرى بأن النقاش انتهى دون نتيجة
.....

بدنا ياشباب النتيجة الي طلعتوا فيها ....

شو النتيجة النهائية ...؟

تعلم المقامات مشكلة .... أو مش مشكلة ....؟؟؟

قصدي حلال ولا حرام
 

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

أرى بأن النقاش انتهى دون نتيجة
.....

بدنا ياشباب النتيجة الي طلعتوا فيها ....

شو النتيجة النهائية ...؟

تعلم المقامات مشكلة .... أو مش مشكلة ....؟؟؟

قصدي حلال ولا حرام



هذه هي القضية التي كنت أركز عليها

هنا يختم النقاش


النتيجة:


فإذا كان علم المقامات كعلم التجويد كما قالها الأخ باسلامة
إذا اتقنها القارئ وتعود عليها فلن يضغط على النفس


فيمكننا أن نقول بأننا نستطيع أن نتعلمها مع مراعاة الضوابط.



وشكراً على هذا النقاش المفيد ورائع يا إخواني الأعزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عفواً نسيت كتابة كلمة "النتيجة"
وكل عام وأنتم بخير.
 

باسلامة

مشرف سابق
18 مايو 2009
979
18
18
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

مش مشكلة أخي ابن الأقصى ولكن بضوابط كما ذكرنا ...
 

ابن الأقصى

مزمار فضي
28 يونيو 2012
696
14
18
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
ياسر الدوسري
علم البلد
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

مش مشكلة أخي ابن الأقصى ولكن بضوابط كما ذكرنا ...

حياكم الله
جزاكم خيرا على النقاش الشيق والمفيد
 

باسلامة

مشرف سابق
18 مايو 2009
979
18
18
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

حياك الله

وجزيت خيرا
 

هشام صديق اسماعيل

مزمار جديد
30 يوليو 2012
26
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

أر جو التركيز جيدا لمعرفة حكم المقامات فهي مسألة خلافية كغيها من المسائل
:yes: أريد أن أرد بعض الشبهات
اول شيء يقولونه لك لابطال المقامات هو أنها لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول أنها موجودة لأنها أتت بالتتبع ولاستقراء فكلل صوت هو مقام والشواهد أن القارئ المبتدئ الذي لا يعرف شيئا يقرأ على مقام ما وان كان يتطلب تحسينه فهي كانت موجودة ومقروء بها دون علم منهم ثم ان اختلاط الأنساب وكثرة الفتوحات جعلت القراء يقرأ بأالحان غريبة وأعجمية فأتى هذا العلم ليبينها تماما مثل علم النحو فالعرب كانو لا يخطئون في النحو ولكن على السليقة والشاهد الاخر أن هذه المقامات مألوفة لدى سامعها والشاهد الأخر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار اليها حين قال أوتيت مزمارا من مزامير أل داوود فشبه قراءة بمزمار وهو يدل على الحن الحسن وليس الصوت الحسن لأن المزمار الذي ميزه هو الحن
الشبهات الأخرى هي التكلف انطرو النبي ص يقول له الصحابي لو رأيتك تستمع الي لحبرته لك تحبيرا أي أنه كان يقرأ على رسله بدون تكلف فلما رأى أحدا يستمع له تكلف في القراءة وزاد فيها
الشبهة الثالثة هي أحكام التجويد
نقول ها قد بهن كثير من القراء من بينهم المنشاوي كيف يمكن الجمع بين اللحن والأحكام
ترقبو المزيد ما زال هناك شبهات أخرى سأرد عليها يتبع
 

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

أر جو التركيز جيدا لمعرفة حكم المقامات فهي مسألة خلافية كغيها من المسائل
:yes: أريد أن أرد بعض الشبهات
اول شيء يقولونه لك لابطال المقامات هو أنها لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول أنها موجودة لأنها أتت بالتتبع ولاستقراء فكلل صوت هو مقام والشواهد أن القارئ المبتدئ الذي لا يعرف شيئا يقرأ على مقام ما وان كان يتطلب تحسينه فهي كانت موجودة ومقروء بها دون علم منهم ثم ان اختلاط الأنساب وكثرة الفتوحات جعلت القراء يقرأ بأالحان غريبة وأعجمية فأتى هذا العلم ليبينها تماما مثل علم النحو فالعرب كانو لا يخطئون في النحو ولكن على السليقة والشاهد الاخر أن هذه المقامات مألوفة لدى سامعها والشاهد الأخر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار اليها حين قال أوتيت مزمارا من مزامير أل داوود فشبه قراءة بمزمار وهو يدل على الحن الحسن وليس الصوت الحسن لأن المزمار الذي ميزه هو الحن
الشبهات الأخرى هي التكلف انطرو النبي ص يقول له الصحابي لو رأيتك تستمع الي لحبرته لك تحبيرا أي أنه كان يقرأ على رسله بدون تكلف فلما رأى أحدا يستمع له تكلف في القراءة وزاد فيها
الشبهة الثالثة هي أحكام التجويد
نقول ها قد بهن كثير من القراء من بينهم المنشاوي كيف يمكن الجمع بين اللحن والأحكام
ترقبو المزيد ما زال هناك شبهات أخرى سأرد عليها يتبع


-النقطة أولى (عدم وجود هذا العلم) متفق معك فلا بد أن يكون أي كلام على مقام معين فحوار له مقام وبكاء له مقام وضحك له مقام إلخ..

-النقطة الثانية (لقد أوتيت مزماراً من مزامير آل دواد) أتفق قولك لأنه من أحد أقوال الأربعة حول الحديث.

-النقطة الثالثة (التكلف) أنا لا اتفق معك لأن قول أبو موسى الأشعري رضي الله عنه بحسب ما أرى :((لو رأيتك تستمع الي لحبرته لك تحبيرا )) إنما قد قالها لحبه للنبي صلى الله عليه وسلم فكثير من الصحابة رضوان الله عليهم ضحوا أنفسهم لأجله
ولكننا وصلنا إلى النتيجة من نقاش سابق :
إذا كان علم المقامات كعلم التجويد إذا اتقنها القارئ ولم يحصل تكلف بعد اتقانه فيمكننا القول بأن تعلمها جائز

-النقطة رابعة أن المنشاوي رحمه الله تعلم المقامات هذا القول قد يكون ضعيفاً المنشاوي رحمه الله لم يتعلم المقامات إنما قرأ بفطرته وعلى الخشوع حتى أثر في الناس

نعم إنه الخشوع الذي جعل التلاوة مؤثرة ومكان الخشوع هو القلب فإذا قرأ القارئ بقلب خالص لله فسيأثر في الناس
وذلك القارئ هو قارئ حقيقي لأنه قرأ بقلبه بإخلاص ليس من حنجرته فقط .
 

هشام صديق اسماعيل

مزمار جديد
30 يوليو 2012
26
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

موضوع المقامات يجيزه كل من عرفه ويحرمه كل من جهله كثيرون يعتقدون أن قراءة القران على المقامات تعني اعتماد العزف والألات الموسقية في التدرب أو أساليب أهل الغناء واذا وقعت في جدال مع شخص ما حول المقامات فناقشه كما يلي
الشبهة الاولى التي سيلقيها اليك هي أن المقامات بدعة وأنها لم تكن في عهد الرسول ص
والجواب بل المقامات كانت على عهد رسول الله ص والشواهد كثيرة فمنها أن كل قارئ ولو كان مبتدئا فهو يقرأ بمقام ما أتقنه أو خلطه فما من قارئ لا يقرا بمقام معين بل هذه المقامات أتت بالتتبع والاستقراء فالصحابة كانو يقرؤون بهذه المقامات على السلقة ثم ان ألحان العرب اختلطت لما كثرت الفتوحات فجاء هذا العلم ليبين ألحان العرب وكيفية اداء القران ونحن بكوننا لسنا عربا ولم نأخذ هذه الألحان سماعا عن القدامى فنحن نتعلمها تماما مثل علم النحو فالعرب كانو يتقنونه فلما مر الزمن واختلطت الغة وجب علينا تعلمه والمنكر للمقامات كالمنكر لأصول الفقه بل حتى لأحكام التجويد فمخارج الحروف والصفات كانت أصلا في صفة نطق العرب ولما خشي ضياع ذلك أسس هذا العلم وشاهد أخر أن هذه المقامات مألوفة لدا السامع فاذا سمعها فكأنه يعرفها وشاهد أخر أن الرسول صلى الله عليه وسلم أشاار اليها فقال لقد أوتيت مزمارا من مزامير أل داوود فشبه القراءة بمزمار ليدل على اللحن لا على حسن الصوت لأن المزمار مميز بألحانه لا بصوته فأشار الى ذلك والاثار عن السلف أنهم كانو يقرؤون بألحان وأصوات جميلة كثيرة جدا سأجمعها في مقال أخر



الشبهم الثانية المقامات أتت من الموسيقى وهذا خطأ فالمقامات موجودة بأصلها في صوت الانسان فمن جاء قبلا هل صوت الانسان أم الألة بل الالة جاءت لتقلد الانسان والانسان قادر على أن يأتي بألحان قد تعجز الألة على عزفها
الشبهة الثالثة أنها من التكلف وأنا أستغرب كيف نتكلف في تعلم أحكام التجويد ولا نتكلف في تحسين الصوت بالتلاوة رغم ما فيها من فضل معلوم وهو الصحابي يقول للنبي ص لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرا أي أنه كان يقرأ على رسله دون تكلف فلما علم باستماع النبي زاد وتكلف على غير عادت ورسله وقول النبي ص حسنوا أصواتكم بالقران وقوله ص ليس ما من لم يتغن أي يتكلف التغني
الشبهة الرابعة أحكام التجويد الاجابه أنه ها قد برهن كثير من القراء على أستاذيتهم في أحكام التجويد والأحان كالمنشاوي وحتى الحصري يقرأ بمقامات
الشبهة الخامسة لم لا يعرف العلماء وطلبة العلم هذا العلم والجواب أن هذا الع م معروف بغير اسم فتجد هذا يقول أن قراءة فلان تشبه قراءة فلان كأنه يقول أنهما يقرءان بنفس المقام أو يقول ان تلاوة فلان حزينة أو يقول ان لدي كثيرا من أنواع القراءات فأقرا مثل كذا ومثل كذا أو يقع في حيرة حول صوته وأدائه كما أن هذا العلم حديث التأصيل
الشبهة السادسة يشبه الموسيقى نحن نقول أن الموسيقى اهتمت به كما اهتمت بكثير من الأمور الموسيقى الداخلية للشعر الموسيقى الداخلية للقران الكريم وشبهه بالموسيقى كشبه الجماع بالزنا متشابهان في الصورة ومختلفان في الحكم ونقول أيضا ما بالي أنا بقوم استخدموه في غير ما أحبل الله كسيف يجاهد به أو يقتل به بغير حق
الشبهة السابعة طريقة التعلم هي بالمعازف
ونحن نقول هذا خطا بل الأله التي نستعملها هي الأذن كثرة الاستماع والقراءة وتنظيم الاستماع أي تقسيمه الى مقامات والتدرب على مقام تلو الأخر لا أن تخلط الاستماع فتصبح تلاوتك مخلطة
 

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

الشبهة الاولى التي سيلقيها اليك هي أن المقامات بدعة وأنها لم تكن في عهد الرسول ص
والجواب بل المقامات كانت على عهد رسول الله ص والشواهد كثيرة فمنها أن كل قارئ ولو كان مبتدئا فهو يقرأ بمقام ما أتقنه أو خلطه فما من قارئ لا يقرا بمقام معين بل هذه المقامات أتت بالتتبع والاستقراء فالصحابة كانو يقرؤون بهذه المقامات على السلقة ثم ان ألحان العرب اختلطت لما كثرت الفتوحات فجاء هذا العلم ليبين ألحان العرب وكيفية اداء القران ونحن بكوننا لسنا عربا ولم نأخذ هذه الألحان سماعا عن القدامى فنحن نتعلمها تماما مثل علم النحو فالعرب كانو يتقنونه فلما مر الزمن واختلطت الغة وجب علينا تعلمه
********************************
رد على الأخ
هشام صديق اسماعيل
لقد قسنا علم المقامات بعلم التجويد من وجه التكلف
نرى أن لا مانع من تعلم المقامات إذا اتقنها قارئ وثم لن يتكلف في قراءته بعدها.


لقد كنت تحاول أن تقيس علم المقامات بعلم التجويد من وجه (عذر شرعي ) ولكنه ليس صحيح وهذا هي قضية المهمة التي يجب علينا نركز عليه الآن .


-علم التجويد لديه عذر شرعي وهو :أننا لسنا كصحابة رضوان الله عليهم في اللغة العربية فهم كانوا يقرؤون قرآن على فطرتهم حتى اختلط العرب بالأعاجم وصاروا ينحرفون عن القراءة الصحيحة.

فوجب علينا تعلم هذا العلم حتى لا ننحرف عن قراءة المنقولة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

-علم المقامات هل لديه عذر شرعي؟

لقد قلت حتى لا نخرج عن ألحان التي كانت العرب والصحابة رضوان الله عليهم يقرؤون عليها على فطرة وهذا كان طريق وحيد تستطيع أن تسلكه لإثبات عذر ولكنه ليس على الصواب

فكلامك غير صحيح من قالك لك أن المقصود قراءة لحون العرب هي قراءة المقامات جاءت عن طريق تعلم

ائت بمصادر علمية لعلماء فقه والحديث تفسر حديث هكذا

ألحان العرب :
المقصود منها ألحان تكون على السليقة ليس ( إتيان بالألحان(أي المقامات ) جاءت عن طريق تعلم)

فهل يوجد هناك عذر شرعي يفرض علينا تعلم المقامات؟ طبعاً لا , ودليله لقد ذكرته أنت بنفسك:biggrin:

الدليل كما قلت أنت : ((أن كل قارئ ولو كان مبتدئا فهو يقرأ بمقام ما أتقنه أو خلطه فما من قارئ لا يقرا بمقام معين)).


فمالذي يفرض علينا تعلم المقامات ؟

ممكن الجواب يا أخ هشام صديق اسماعيل؟.


**********************************
رؤية تاريخية حول قراءة القرآن بالمقامات

فلما كانت المائة الثانية كان أول من قرأ بالتلحين والتطنين عبيد الله ابن أبي بكرة، وكـانت قراءته حزنًا ليست على شيء من ألحان الغناء والحداء، فورث ذلك عنه حفيده عبد الله بن عمر بن عبيد الله، فـهو الذي يقال له قراءة ابن عمر، وأخذها عنه الأباضي، ثم أخذ سعيد بن العلاف وأخـوه عن الأباضي،
وصار سـعيد رأس هذه القراءة في زمنه، وعرفت به؛ لأنه اتصل بالرشيد فأعجب بقراءته وكان يحظيه ويعطيه، حتى عرف بين الناس بقارئ أمير المؤمنين.

وكان القراء بعده كالهيثـم وأَبان وابن أعين وغيرهم، ممن يقرؤون في المجالس والمساجد، يدخلون في القراءة ألحان الغناء والحداء والرهبانية. فمنهم من كـان يدس الشيء من ذلك دسا خـفيًا، ومنهم من يجهر به فمن هذا قراءة الهيثم: أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ فإنه كان يختلس المد اختلاسًا فيقرؤها: (لمسكين)، وإنما سلخه من صوت الغناء كـهيئة اللحن في قول الشاعر:
أَمَّا الْقَطَاةُ فَإِنِّي سَوْفَ أَنْعَتَهُا ***** نَعْتًا يُوَافِقُ عِنْدِي بَعْضَ مَا فِيهَا
أي ما فيها. وكان ابن أعين يدخل الشيء من ذلك، ويخفيه حتى كان الترمذي محـمد بن سعيد في المائة الثالثة، وكـان الخلفاء والأمراء يومئذ، قد أولعوا بالغناء وافتَنُّوا فيه، فقرأ محـمد هذا على الأغاني المولدة المحدثة، سلخها في القراءة بأعيانها.
وقـال صاحب جـمـال القراء: إن أول ما غني به في القرآن قـراءة الهيثم / (أما السفينة) كـما تقدم، فلعل ذلك أول ما ظهـر منه، ولم يكن يـعرف مثل هـذا الشـيء لعـهـد النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا لعـهد أصـحـابه وتابعيه، إلا ما رواه الترمذي في الشمائل. .

النص : (( كان أول من قرأ بالتلحين والتطنين عبيد الله ابن أبي بكرة، وكـانت قراءته حزنًا ليست على شيء من ألحان الغناء والحداء.))

قد يستدل بعض على جواز المقامات من هذا النص
ولكن أحق هو الأخذ بقول كبار الصحابة والتابعين


**********************************
تعليق حول الحادثة

قال الطرطوشي في كتاب الحوادث والبدع " فأما أصحاب الألحان فإنما حدثوا في القرن الرابع , فكانوا مهجورين عند العلماء ... ثم يقولون : مخرج هذ الحرف من الأنف , وهذا من الرأس , وهذا من الصدر , وهذا من الشدق ! فما خرج من الأنف فهو صياح...
فالتالي منهم والسامع لا يقصدون فهم معانيه , من أمر , أو نهي , أو وعد , أو وعيد , أو وعظ , أو تخويف , أو ضرب مثل , أو اقتضاء حكم , أو غير ذلك مما أنزل به القرآن , وإنما هو للذة والطرب , والنغمات , والألحان , كنقر الأوتار , وأصوات المزامير , كما قال الله عز وجل يذم قريشاً { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية } .
وإنما أنزل القرآن لتتدبر آياته وتفهم معانيه :
قال الله تعالى { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته }
وقال تعالى { أفلا يتدبرون القرآن}
وقال تعالى { وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق }

وهذا يفيد الأمر بتلاوته على هذا الوجه , وأن بكاءهم إنما كان مما فهموا من معانيه , لا من نغمات القارىء . ( كتاب الحوادث والبدع للطرطوشي ص 90 باختصار يسيير ) .
 

باسلامة

مشرف سابق
18 مايو 2009
979
18
18
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

إذا كان علم المقامات كعلم التجويد إذا اتقنها القارئ ولم يحصل تكلف بعد اقناعه فيمكننا القول بأن تعلمها جائزة .

عين الصواب


-النقطة رابعة أن المنشاوي رحمه الله تعلم المقامات هذا القول قد يكون ضعيفاً المنشاوي رحمه الله لم يتعلم المقامات إنما قرأ بفطرته وعلى الخشوع حتى أثر في الناس

.

من قال هذا ؟؟.....

المنشاوي يعرف المقامات ويعرف فروع المقامات أيضا

بل وكان أحيانا يدندن بالمقام قبل أن يقرآ الآية وأرسل مقطع يوضح لك هذه النقطة ...
 

من الناصحين

مزمار نشيط
15 أغسطس 2012
30
0
0
الجنس
ذكر
رد: أرجو من الجميع الرد حول حكم المقامات

من قال هذا ؟؟.....

المنشاوي يعرف المقامات ويعرف فروع المقامات أيضا

بل وكان أحيانا يدندن بالمقام قبل أن يقرآ الآية وأرسل مقطع يوضح لك هذه النقطة ...

اتمنى أن ترسل لي

أذكر أني قرأتُ قولاً لمنشاوي أنه تعلم مقامات من شخص وعلمه كيفية قراءة القرآن ولكني لست متأكداً من صحة ذلك.
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع