- 23 أبريل 2011
- 1,986
- 17
- 0
- الجنس
- ذكر
محمد بن عبد الله بن.../ محمد محفوظ الترمسي/ محمد أحمد سهل/ محمد بن عبد الله بن عبيد
.
محمد محفوظ بن عبد الله بن عبد المنان الترمسي
(اندونيسيا ـ الحجاز)
العلامة المحث المسند الفقيه الأصولي المقري الشيخ محمد محفوظ بن العلامة الفقيه عبد الله بن العلامة الحاج عبد المنان الترمسي الجاوي ثم المكي الشافعي.
مولده بقرية تـَرْمَس من قرى صولو بجاوا الوسطى في 12 جمادي الأولى 1285هـ وأبوه غائب عنه في مكة، وتربى في حجر والدته وأخواله.
الجامع القديم في جاوا (بني في 1500م)
ويعتقد العامة هناك ان سبعة زيارات لهذا المسجد تعادل حجة كاملة!
وتلقى مبادىء الفقه في حداثة سنه عن شيخ مكتب القرية من أفاضل علماء جاوا وحفظ القرآن، ثم استقدمه أبوه العلامة الفقيه الشيخ عبد الله الترمسي إلى مكة المكرمة ورحل إليها سنة 1291هـ فاستوطن معه فيها وقرأ عليه جملة من الكتب، ثم رجع إلى جاوا صحبة أبيه وانتقل إلى سماران ولازم بها العلامة الشيخ صالح بن عمر السماراني ومكث عنده في الرباط وقرأ عليه جملة من الكتب.
ثم رحل ثانيا منها مهاجرا إلى مكة فأقام بها وتلقى العلوم والفنون على كبار علمائها.
أخذ القراءات الأربعة عشر عن العلامة عمدة المقرئين بمكة الشيخ محمد الشربيني الدمياطي نزيل مكة.
جد واجتهد في التحصيل وسهر الليالي حتى برز في الحديث وعلومه، وبرع واشتهر في الفقه وأصوله والقراءات وشارك في فنون كثيرة، وأجازه مشايخه بالتدريس. وتصدى للإفادة بالمسجد الحرام عند باب الصفا وبمنزله وانتفع به الطلبة وأقبل الناس لاجتناء ثماره اليانعة من كل حدب.
تخرج عليه خلق كثيرون وروى عنه الحروف المقرىء الشيخ أحمد المخللاتي الشامي ثم المكي وآخرون.
ألف العديد من الكتب منها في القراءات كتاب "غنية الطلبة بشرح الطيبة في القراءات العشر" في مجلد.
إشتهر فضله بين الناس وعامة الطبقات، وكان إنسانا حسن الأخلاق لطيف المعشر، لا يتدخل فيما لا يعنيه، ويأتيه من بلدته ما يكفيه، قانعا متورعا غاية قي التواضع. وكان منزله في غالب الأوقات لا يخلو من المترددين للسلام عليه والاستفادة منه.
توفي بمكة في أول رجب الفرد قبيل أذان المغرب الأحد ليلة الاثنين سنة 1338هـ، وشيعت جنازته في محفل عظيم ودفن بحوطة آل شطا من مقبرة المعلـّـى، تغمده الله برحمته وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
لم يخلف إلا ولدا حافظا لكتاب الله يعرف بكياهي محمد بن محفوظ وقد ترجمه العلامة المؤرخ عبد الله غازي في كتبه تنشيط الفؤاد.
المصدر:
بغية المريد من علم الأسانيد للشيخ أبي الفيض محمد ياسين بن محمد عيسى الفاداني المكي.
محمد أحمد سهل بن محفوظ بن عبد السلام بن عبد الله
(اندونيسيا)
(اضغط الصورة لمطالعة تراجم أخرى لعلماء من اندونيسيا على المصدر)
الشيخ الكياهي* محمد أحمد سهل محفوظ الحاجيني
ولد فى حاجين قرية صغيرة بفاطى من جاوا الوسطى فى السابع عشر من ديسمبر سنة 1937 م. انتهى نسبه الى الشيخ أحمد متمكن أحد أولياء الله المشهور فى تلك القرية.
عاش ونشأ المؤلف فى أسرة وبيئة علميتين، حيث كان والده وأعمامه وأجداده من أهل العلم، واشتهرت حاجين كأحد مراكز العلم الدينى حتى الآن، فيها عدة معاهد ومدارس قصد اليها الطلبة والطالبات من عدة مدن وقرى فى جاوا الوسطى، ومن تلك المدارس مطالع الفلاح التى أسسها جد المؤلف الشيخ الحامل عبد السلام بن عبد الله سنة 1912م، وهى أشهرها وأكبرها وأقدمها.
امتاز المؤلف بمزايا وخواص قلما توجد مجتمعة فى شخص واحد. من أبرزها قوة الذاكرة والحافظة، شدة الذكاء، النظام فى توزيع الأوقات، علو الهمة، الحرص على طلب العلم، والزهد فى الحياة الدنيا.
كل هذه الصفات والمواهب النفسية والإستعدادات الطبعية ربما ورثها المؤلف من أصوله، وكأن الله تعالى قد أعده بها ليصير من كبار العلماء فى المستقبل.
وكما هى العادة لأولاد العلماء بإندونيسيا، أقبل المؤلف على العلم منذ نعومة أظفاره، قد ختم القرآن قراءة على يد والده نفسه – كان من حملة القرآن – وهو قبل سبع من عمره. وحينما توفى والده شهيدا خلال استعمار يابان سنة 1944م قام بتربيته عماه الشيخ على مختار والشيخ الحامل عبد الله سلام المتوفى سنة 2001م.
وبعد أن زود نفسه بالعلوم الدينية الأساسية دخل المؤلف فى المدرسة الإسلامية مطالع الفلاح فى المرحلة الإبتدائية سنة 1943 م، ثم التحق بالمرحلة الثانوية وتخرج منها ناجحا سنة 1953م. تعلم فيها العلوم الدينية من أساتذتها، معظمهم علماء حاجين وقتئذ.
اندونيسيا ـ جزية جاوا
ثم رحل المؤلف إلى كديرى بجاوا الشرقية ليدر فى معهدى الشيخ خازن والشيخ حياة المكى، ومما أخذ منهما إحياء علوم الدين و شرح سلم التوفيق وبغية المسترشدين. ثم انتقل إلى ساران من ولاية رمبان وتلمذ على الشيخ زبير بن دحلان والد الشيخ ميمون زبير مربى المعهد الإسلامى الأنوار المشهور، وقرأ عليه تفسير البيضاوى ومغنى اللبيب وعقود الجمان وغيرها. عين المؤلف أثناء دراسته فيها مدرسا، فألف طريقة الحصول على غاية الوصول والبيان الملمع عن ألفاظ اللمع كمادة تدريسية لكتابى غاية الوصول واللمع. ومن مشايخ المؤلف أيضا الشيخ العلامة المسند محمد ياسين بن عيسى الفادانى المكى الذى أجازه كتبا كثيرة فى أنواع الفنون، وهو عمدته فى رواية العلوم.
وبالجدير بالذكر هنا أن المؤلف لم يتعلم العلوم الدينية فقط بل يهتم ايضا اهتماما كبيرا بالعلوم العصرية، فقد درس اللغة الإنجليزية وأسس الإدارة والسياسة وعلم النفس والإجتماع تحت إرشاد الأستاذ أمين فوزان الحاجينى. ومن هواياته النادرة بالنسبة إلى أقرانه حينئذ قراءة مجلات وجرائد وكتب علمية.
كان المؤلف من العلماء الماهرين فى الكتابة والتأليف والخطابة. من مؤلفاته:
(1)طريقة الحصول على غاية الوصول فى أصول الفقه
(2)والبيان الملمع عن ألفاظ اللمع فى أصول الفقه
(3)وفيض الحجا على نيل الرجا منظومة سفينة النجا فى الفقه
(4)والفرائد العجيبة في بيان الإعراب الغريبة في النحو
(5) الفوائد النجيبة شرح الفرائد العجيبة فى النحو
(6)لمعة الهمة إلى المسلسلات المهمة فى الحديث
(7)والثمرات الحاجينية فى اصطلاحات الفقهاء الشافعية
(8) وانتفاخ الودجين فى اختلاف علماء حاجين حول البيع بالزجاجين
(9)وله مقالات ورسائل الذى ألقاها فى الندوات و الجرائد والمجلات، وقد جمع معظمها فى ثلاثة كتب:
أ - نوانسا فقه سوسيال (Nuansa Fiqh Sosial)
ب - دييالوق دعان كياهي سهل (Dialok Dengan Kiyai Sahal)
ت - بسانترين منجاري معنى (Pesantren Mencari Makna)
وترجم المؤلف بالتعاون مع الشيخ مصطفى بشرى كتاب موسوعة الإجماع من العربية إلى الإندونيسية.
تولى المؤلف منازل ومناصب مهمة فى جمعيات ومؤسسات، وهو الآن الرئيس العام لنهضة العلماء والرئيس العام لمجلس العلماء الإندونيسى ومدير الجامعة الإسلامية النهضية بجفارا ومدير المدرسة الإسلامية مطالع الفلاح وخادم المعهد الإسلامى مسلك الهدى بحاجين، وهو أيضا من أعضاء الهيئة الإستشارية فى شؤون التربية الوطنية.
أقام المؤلف مع زوجته نفيسة بنت مشرفة بنت الشيخ العلامة بشرى شنسورى الجومبانجى وولده بحاجين مارقاياصا فاطى جاوا الوسطى.
هكذا نبذة من ترجمة المؤلف الشيخ محمد أحمد سهل بن محفوظ الحاجينى الفاطوى، طول الله عمره ونفعنا به وبعلومه فى الدارين آمين.
حاجين، ديسمبر 2001 م
* الكياهي: الفقيه باللغة الاندونيسية
محمد بن عبد الله بن عبيد بن عقيل
(الأندلس)
أبو مسعود الهلالي البصري، روى الحروف عن محمد بن عمر بن رومي عن اليزيدي وروى عن جده عبيد ابن عقيل، روى عنه الحروف ابنه عبد العزيز ومحمد بن نوح شيخ الدارقطني.
.
(اندونيسيا ـ الحجاز)
العلامة المحث المسند الفقيه الأصولي المقري الشيخ محمد محفوظ بن العلامة الفقيه عبد الله بن العلامة الحاج عبد المنان الترمسي الجاوي ثم المكي الشافعي.
مولده بقرية تـَرْمَس من قرى صولو بجاوا الوسطى في 12 جمادي الأولى 1285هـ وأبوه غائب عنه في مكة، وتربى في حجر والدته وأخواله.

الجامع القديم في جاوا (بني في 1500م)
ويعتقد العامة هناك ان سبعة زيارات لهذا المسجد تعادل حجة كاملة!
وتلقى مبادىء الفقه في حداثة سنه عن شيخ مكتب القرية من أفاضل علماء جاوا وحفظ القرآن، ثم استقدمه أبوه العلامة الفقيه الشيخ عبد الله الترمسي إلى مكة المكرمة ورحل إليها سنة 1291هـ فاستوطن معه فيها وقرأ عليه جملة من الكتب، ثم رجع إلى جاوا صحبة أبيه وانتقل إلى سماران ولازم بها العلامة الشيخ صالح بن عمر السماراني ومكث عنده في الرباط وقرأ عليه جملة من الكتب.
ثم رحل ثانيا منها مهاجرا إلى مكة فأقام بها وتلقى العلوم والفنون على كبار علمائها.
أخذ القراءات الأربعة عشر عن العلامة عمدة المقرئين بمكة الشيخ محمد الشربيني الدمياطي نزيل مكة.
جد واجتهد في التحصيل وسهر الليالي حتى برز في الحديث وعلومه، وبرع واشتهر في الفقه وأصوله والقراءات وشارك في فنون كثيرة، وأجازه مشايخه بالتدريس. وتصدى للإفادة بالمسجد الحرام عند باب الصفا وبمنزله وانتفع به الطلبة وأقبل الناس لاجتناء ثماره اليانعة من كل حدب.
تخرج عليه خلق كثيرون وروى عنه الحروف المقرىء الشيخ أحمد المخللاتي الشامي ثم المكي وآخرون.
ألف العديد من الكتب منها في القراءات كتاب "غنية الطلبة بشرح الطيبة في القراءات العشر" في مجلد.
إشتهر فضله بين الناس وعامة الطبقات، وكان إنسانا حسن الأخلاق لطيف المعشر، لا يتدخل فيما لا يعنيه، ويأتيه من بلدته ما يكفيه، قانعا متورعا غاية قي التواضع. وكان منزله في غالب الأوقات لا يخلو من المترددين للسلام عليه والاستفادة منه.
توفي بمكة في أول رجب الفرد قبيل أذان المغرب الأحد ليلة الاثنين سنة 1338هـ، وشيعت جنازته في محفل عظيم ودفن بحوطة آل شطا من مقبرة المعلـّـى، تغمده الله برحمته وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
لم يخلف إلا ولدا حافظا لكتاب الله يعرف بكياهي محمد بن محفوظ وقد ترجمه العلامة المؤرخ عبد الله غازي في كتبه تنشيط الفؤاد.
المصدر:
بغية المريد من علم الأسانيد للشيخ أبي الفيض محمد ياسين بن محمد عيسى الفاداني المكي.

محمد أحمد سهل بن محفوظ بن عبد السلام بن عبد الله
(اندونيسيا)

(اضغط الصورة لمطالعة تراجم أخرى لعلماء من اندونيسيا على المصدر)
الشيخ الكياهي* محمد أحمد سهل محفوظ الحاجيني
ولد فى حاجين قرية صغيرة بفاطى من جاوا الوسطى فى السابع عشر من ديسمبر سنة 1937 م. انتهى نسبه الى الشيخ أحمد متمكن أحد أولياء الله المشهور فى تلك القرية.
عاش ونشأ المؤلف فى أسرة وبيئة علميتين، حيث كان والده وأعمامه وأجداده من أهل العلم، واشتهرت حاجين كأحد مراكز العلم الدينى حتى الآن، فيها عدة معاهد ومدارس قصد اليها الطلبة والطالبات من عدة مدن وقرى فى جاوا الوسطى، ومن تلك المدارس مطالع الفلاح التى أسسها جد المؤلف الشيخ الحامل عبد السلام بن عبد الله سنة 1912م، وهى أشهرها وأكبرها وأقدمها.
امتاز المؤلف بمزايا وخواص قلما توجد مجتمعة فى شخص واحد. من أبرزها قوة الذاكرة والحافظة، شدة الذكاء، النظام فى توزيع الأوقات، علو الهمة، الحرص على طلب العلم، والزهد فى الحياة الدنيا.
كل هذه الصفات والمواهب النفسية والإستعدادات الطبعية ربما ورثها المؤلف من أصوله، وكأن الله تعالى قد أعده بها ليصير من كبار العلماء فى المستقبل.
وكما هى العادة لأولاد العلماء بإندونيسيا، أقبل المؤلف على العلم منذ نعومة أظفاره، قد ختم القرآن قراءة على يد والده نفسه – كان من حملة القرآن – وهو قبل سبع من عمره. وحينما توفى والده شهيدا خلال استعمار يابان سنة 1944م قام بتربيته عماه الشيخ على مختار والشيخ الحامل عبد الله سلام المتوفى سنة 2001م.
وبعد أن زود نفسه بالعلوم الدينية الأساسية دخل المؤلف فى المدرسة الإسلامية مطالع الفلاح فى المرحلة الإبتدائية سنة 1943 م، ثم التحق بالمرحلة الثانوية وتخرج منها ناجحا سنة 1953م. تعلم فيها العلوم الدينية من أساتذتها، معظمهم علماء حاجين وقتئذ.

اندونيسيا ـ جزية جاوا
ثم رحل المؤلف إلى كديرى بجاوا الشرقية ليدر فى معهدى الشيخ خازن والشيخ حياة المكى، ومما أخذ منهما إحياء علوم الدين و شرح سلم التوفيق وبغية المسترشدين. ثم انتقل إلى ساران من ولاية رمبان وتلمذ على الشيخ زبير بن دحلان والد الشيخ ميمون زبير مربى المعهد الإسلامى الأنوار المشهور، وقرأ عليه تفسير البيضاوى ومغنى اللبيب وعقود الجمان وغيرها. عين المؤلف أثناء دراسته فيها مدرسا، فألف طريقة الحصول على غاية الوصول والبيان الملمع عن ألفاظ اللمع كمادة تدريسية لكتابى غاية الوصول واللمع. ومن مشايخ المؤلف أيضا الشيخ العلامة المسند محمد ياسين بن عيسى الفادانى المكى الذى أجازه كتبا كثيرة فى أنواع الفنون، وهو عمدته فى رواية العلوم.
وبالجدير بالذكر هنا أن المؤلف لم يتعلم العلوم الدينية فقط بل يهتم ايضا اهتماما كبيرا بالعلوم العصرية، فقد درس اللغة الإنجليزية وأسس الإدارة والسياسة وعلم النفس والإجتماع تحت إرشاد الأستاذ أمين فوزان الحاجينى. ومن هواياته النادرة بالنسبة إلى أقرانه حينئذ قراءة مجلات وجرائد وكتب علمية.
كان المؤلف من العلماء الماهرين فى الكتابة والتأليف والخطابة. من مؤلفاته:
(1)طريقة الحصول على غاية الوصول فى أصول الفقه
(2)والبيان الملمع عن ألفاظ اللمع فى أصول الفقه
(3)وفيض الحجا على نيل الرجا منظومة سفينة النجا فى الفقه
(4)والفرائد العجيبة في بيان الإعراب الغريبة في النحو
(5) الفوائد النجيبة شرح الفرائد العجيبة فى النحو
(6)لمعة الهمة إلى المسلسلات المهمة فى الحديث
(7)والثمرات الحاجينية فى اصطلاحات الفقهاء الشافعية
(8) وانتفاخ الودجين فى اختلاف علماء حاجين حول البيع بالزجاجين
(9)وله مقالات ورسائل الذى ألقاها فى الندوات و الجرائد والمجلات، وقد جمع معظمها فى ثلاثة كتب:
أ - نوانسا فقه سوسيال (Nuansa Fiqh Sosial)
ب - دييالوق دعان كياهي سهل (Dialok Dengan Kiyai Sahal)
ت - بسانترين منجاري معنى (Pesantren Mencari Makna)
وترجم المؤلف بالتعاون مع الشيخ مصطفى بشرى كتاب موسوعة الإجماع من العربية إلى الإندونيسية.
تولى المؤلف منازل ومناصب مهمة فى جمعيات ومؤسسات، وهو الآن الرئيس العام لنهضة العلماء والرئيس العام لمجلس العلماء الإندونيسى ومدير الجامعة الإسلامية النهضية بجفارا ومدير المدرسة الإسلامية مطالع الفلاح وخادم المعهد الإسلامى مسلك الهدى بحاجين، وهو أيضا من أعضاء الهيئة الإستشارية فى شؤون التربية الوطنية.
أقام المؤلف مع زوجته نفيسة بنت مشرفة بنت الشيخ العلامة بشرى شنسورى الجومبانجى وولده بحاجين مارقاياصا فاطى جاوا الوسطى.
هكذا نبذة من ترجمة المؤلف الشيخ محمد أحمد سهل بن محفوظ الحاجينى الفاطوى، طول الله عمره ونفعنا به وبعلومه فى الدارين آمين.
حاجين، ديسمبر 2001 م
* الكياهي: الفقيه باللغة الاندونيسية

محمد بن عبد الله بن عبيد بن عقيل
(الأندلس)
أبو مسعود الهلالي البصري، روى الحروف عن محمد بن عمر بن رومي عن اليزيدي وروى عن جده عبيد ابن عقيل، روى عنه الحروف ابنه عبد العزيز ومحمد بن نوح شيخ الدارقطني.
.