الوصابي
مشرف سابق
- 28 مارس 2007
- 1,433
- 11
- 38
- الجنس
- ذكر
رد: ضع لنا هنا تلاوتك وإن شاء الله يتم تحليلها من حيث المقامات
أخي عمنا مصطفى اسماعيل ....
بدأت بمقام بياتي في الاستعاذة و البسملة و البداية... ثم تحولت بعد ذلك إلى صبا عند ( بل عجبوا أن جاءهم
منذر منهم ) .. ثم تحولت إلى حجاز عند ( بل كذبوا بالحق لما جاءهم ) ... و عند هذه الجملة أتيت
بنهاوند( كيف بنيناها و زيناها و مالها من فروج ) ... ثم تحولت إلى رست .... و بعدها تحولت إلى مقام
عجم عند ( رزقاً للعباد ) ثم عدت للصبا عند ( كل كذب الرسل فحق وعيد ) ثم عدت إلى مقام حجاز عند (
إذا يتلقى المتلقيان عن اليمين و عن الشمال قعيد ) ...و اتيت بكلمة ( و نفخ في الصور ) على مقام بياتي
شوري و عدت مباشرة إلى مقام حجاز .... و عدت إلى مقام صبا عند ( لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك
غطائك فبصرك اليوم حديد ) ... و تطرقت إلى البياتي عند( ما يبدل القول لدي و ما أنا بظلام للعبيد ) بعدها
تحولت إلى مقام حجاز مرة أخرى .. وعند تكرار ( يوم نقول لجهنم هل امتلئت و تقول هل من مزيد ) عدت إلى
الصبا مرة أخرى و سرعان ما تحولت إلى بياتي عند ( و أزلفت الجنة للمقتين غير بعيد ) .... بعد ذلك
تحولت إلى مقام الجهاركاه عند ( ادخلوها بسلام ) ... ثم تحولت إلى نهاوند عند ( و كم أهلكنا قبلهم من قرن
هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد ) ... بعدها تحولت إلى مقام رست عند ( و لقد خلقنا السماوات و الأرض
و ما بينهما في ستة أيام ) ... ثم عدت للنهاوند عند ( و من الليل فسبحه و إدبار السجود ) ... ثم
تحولت إلى بياتي( يوم يسمعون الصيحة بالحق ) و ختمت به .
و القطعة التي ذكرتها قبل ذلك و المسماة ( عجم صبا ) هي في هذه الآية :
( كذبت قبلهم قوم نوح و أصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و إخوان لوط و أصحاب الأيكة و قوم تبع كل
كذب الرسل فحق وعيد ) .
حيث بدأت بمقام عجم و في نفس الآية قفلت بمقام صبا .
و اعتذر منك إن حصل خطأ في التحليل ... فكثر تنقلاتك ما شاء الله تبارك الرحمن تجعل التحليل صعب نوعا ما .
و أنا لست بشيخ أخي الكريم ... لا أعلم لماذا أجد هذه الكلمة لا تناسبني .
جزاك الله خيرا .
أخي عمنا مصطفى اسماعيل ....
بدأت بمقام بياتي في الاستعاذة و البسملة و البداية... ثم تحولت بعد ذلك إلى صبا عند ( بل عجبوا أن جاءهم
منذر منهم ) .. ثم تحولت إلى حجاز عند ( بل كذبوا بالحق لما جاءهم ) ... و عند هذه الجملة أتيت
بنهاوند( كيف بنيناها و زيناها و مالها من فروج ) ... ثم تحولت إلى رست .... و بعدها تحولت إلى مقام
عجم عند ( رزقاً للعباد ) ثم عدت للصبا عند ( كل كذب الرسل فحق وعيد ) ثم عدت إلى مقام حجاز عند (
إذا يتلقى المتلقيان عن اليمين و عن الشمال قعيد ) ...و اتيت بكلمة ( و نفخ في الصور ) على مقام بياتي
شوري و عدت مباشرة إلى مقام حجاز .... و عدت إلى مقام صبا عند ( لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك
غطائك فبصرك اليوم حديد ) ... و تطرقت إلى البياتي عند( ما يبدل القول لدي و ما أنا بظلام للعبيد ) بعدها
تحولت إلى مقام حجاز مرة أخرى .. وعند تكرار ( يوم نقول لجهنم هل امتلئت و تقول هل من مزيد ) عدت إلى
الصبا مرة أخرى و سرعان ما تحولت إلى بياتي عند ( و أزلفت الجنة للمقتين غير بعيد ) .... بعد ذلك
تحولت إلى مقام الجهاركاه عند ( ادخلوها بسلام ) ... ثم تحولت إلى نهاوند عند ( و كم أهلكنا قبلهم من قرن
هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد ) ... بعدها تحولت إلى مقام رست عند ( و لقد خلقنا السماوات و الأرض
و ما بينهما في ستة أيام ) ... ثم عدت للنهاوند عند ( و من الليل فسبحه و إدبار السجود ) ... ثم
تحولت إلى بياتي( يوم يسمعون الصيحة بالحق ) و ختمت به .
و القطعة التي ذكرتها قبل ذلك و المسماة ( عجم صبا ) هي في هذه الآية :
( كذبت قبلهم قوم نوح و أصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و إخوان لوط و أصحاب الأيكة و قوم تبع كل
كذب الرسل فحق وعيد ) .
حيث بدأت بمقام عجم و في نفس الآية قفلت بمقام صبا .
و اعتذر منك إن حصل خطأ في التحليل ... فكثر تنقلاتك ما شاء الله تبارك الرحمن تجعل التحليل صعب نوعا ما .
و أنا لست بشيخ أخي الكريم ... لا أعلم لماذا أجد هذه الكلمة لا تناسبني .
جزاك الله خيرا .