- 5 يونيو 2008
- 2,489
- 27
- 48
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد أيوب
رد: ضيف الاسبوع لركني القراءات والتجويد الاخ المشرف الفاضل القارئ المدني حيّاه الله
أحبك الله الذي أحببتني فيه وأنا والله إني لأحبكم في الله
كان له الأثر البالغ فواقعنا كان يفرض على كل فرد في المجتمع عدة أمور
منها حفظ القرآن فكان قليل فينا عدم حفظ القرآن فكل عائلة يكون فيها عدد من الحفاظ أحيانا تكون العائلة بأكملها وأحينا أغلبها والذي يندر أن تكون عائلة لاحافظ فيها فعلى سبيل المثال في عائلتنا أخي الأكبر يحفظ القرآن وأنا والحمد لله وأخي الذي يليني وأخي الأصغر في الطريق وخالي وابن خالي وابن خالتي وهكذا
كذالك كان الواقع عندنا يحتم على كل فرد معرفة فروض العين من الأحكام الفقهية مثل الطهارة والصلاة والزكاة والصيام والحج بالإضافة إلى البيوع أحيانا
كذالك معرفة مبادئ علم النحو كان يندر فينا عدم معرفتها فهذا من الأشياء التي تتوفر في العامة أما طلبة العلم فلهم وضع خاص .
طبعا أخي الخطوات تتفاوت من قطر لآخر فالبعض بعد حفظ القرآن ومعرفة الضروري من علوم الدين ثم يغلب جانب اللغة وهذا في المناطق الغربية في موريتانيا وأما المناطق الشرقية فيغلب عليهم بعد الأساس التوسع في الفقه ...
ومراحل الطلب في الغالب تكون على النحو التالي القرآن - الرسم - الإجازة وشروطها معقدة وصعبة جدا جدا - من شروطها الختم 40مرة وكتابة القرآن الكريم كاملا برسمه من غير خلل وغيرها من الشروط -
ولعل أحدا من ساكني البلاد يأتي ويكمل لأني لم أزر موريتانيا للأسف ولكن هذا ما تواتر لنا وبعض ما عليه العمل عندنا هنا في المدينة ..
ثم الأخضري في الفقه المالكي - الطهارة والصلاة - ابن عاشر - في أركان الإسلام - أسهل المسالك في الفقه ولكن من دون توسع كامل - الرسالة ( رسالة أبي زيد القيرواني ) متوسعة في الفقه - متن خليل في الفقه - وكل هذه الكتب في الفقه المالكي . طبعا بمصاحبة الآجرومية - الألفية ( ألفية ابن مالك )
طبعا هذا يخص طلبة العلم المبتدئين بعدها يبدأ الطلب في دراسة جميع الفنون من المذاهب وكتب السنن والتفسير والبلاغة والمنطق والقراءات .......الخ ) من العلوم .
والله الموفق
ما شاء الله تبارك الله تعالى
نعم الاختيار والله اخوتى فى الله
اخى القارى المدنى يعلم الله انا نحبكم فيه
أحبك الله الذي أحببتني فيه وأنا والله إني لأحبكم في الله
سؤالى اخى الحبيب :
كيف أثر كونكم من الشناقطة على طلبكم للعلم ؟
كان له الأثر البالغ فواقعنا كان يفرض على كل فرد في المجتمع عدة أمور
منها حفظ القرآن فكان قليل فينا عدم حفظ القرآن فكل عائلة يكون فيها عدد من الحفاظ أحيانا تكون العائلة بأكملها وأحينا أغلبها والذي يندر أن تكون عائلة لاحافظ فيها فعلى سبيل المثال في عائلتنا أخي الأكبر يحفظ القرآن وأنا والحمد لله وأخي الذي يليني وأخي الأصغر في الطريق وخالي وابن خالي وابن خالتي وهكذا
كذالك كان الواقع عندنا يحتم على كل فرد معرفة فروض العين من الأحكام الفقهية مثل الطهارة والصلاة والزكاة والصيام والحج بالإضافة إلى البيوع أحيانا
كذالك معرفة مبادئ علم النحو كان يندر فينا عدم معرفتها فهذا من الأشياء التي تتوفر في العامة أما طلبة العلم فلهم وضع خاص .
وما هى خطوات او مراحل طلب العلم بالنسبة للشناقطة ؟؟؟؟
طبعا أخي الخطوات تتفاوت من قطر لآخر فالبعض بعد حفظ القرآن ومعرفة الضروري من علوم الدين ثم يغلب جانب اللغة وهذا في المناطق الغربية في موريتانيا وأما المناطق الشرقية فيغلب عليهم بعد الأساس التوسع في الفقه ...
ومراحل الطلب في الغالب تكون على النحو التالي القرآن - الرسم - الإجازة وشروطها معقدة وصعبة جدا جدا - من شروطها الختم 40مرة وكتابة القرآن الكريم كاملا برسمه من غير خلل وغيرها من الشروط -
ولعل أحدا من ساكني البلاد يأتي ويكمل لأني لم أزر موريتانيا للأسف ولكن هذا ما تواتر لنا وبعض ما عليه العمل عندنا هنا في المدينة ..
ثم الأخضري في الفقه المالكي - الطهارة والصلاة - ابن عاشر - في أركان الإسلام - أسهل المسالك في الفقه ولكن من دون توسع كامل - الرسالة ( رسالة أبي زيد القيرواني ) متوسعة في الفقه - متن خليل في الفقه - وكل هذه الكتب في الفقه المالكي . طبعا بمصاحبة الآجرومية - الألفية ( ألفية ابن مالك )
طبعا هذا يخص طلبة العلم المبتدئين بعدها يبدأ الطلب في دراسة جميع الفنون من المذاهب وكتب السنن والتفسير والبلاغة والمنطق والقراءات .......الخ ) من العلوم .
والله الموفق
التعديل الأخير: