ابن المهندس/أبو بكر الفرضي/أبو العباس الرعيني/أبو القاسم الأشبيلي/أبو جعفر العكي
.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن الحسين
(الشام)
الحنبلي القدسي المعروف بابن المهندس، رحل وسمع الحديث وقرأ بنفسه وحصل أصولاً وكتبا وقرأ للسبعة على محمد بن سليمان الحكري قاضي الرملة وبدمشق للعشرة علي ابن اللبان، وعاد إلى القدس وترك القراءة ولم يقري أحداً ولو أقرأ لنفع وانتفع.
قال السخاوي:
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسين بن عمر الشهاب أبو العباس الأيكي الفارسي الخواصري الفيروزابادي الحنبلي نزيل بيت المقدس ثم الرملة ويعرف بابن العجمي وبابن المهندس ويلقب بزغلش - بفتح الزاي وسكون المعجمة وكسر اللام وآخره معجمة - قال شيخنا في معجمه سمع بالقدس والشام من جده وأبيه وأبوه صاحب الفخر أيضا ومن الميدومي وابن الهبل وابن أميلة في آخرين منهم محمد بن عبد الله بن سليمان بن خطيب بيت الآبار سمع عليه جزء الأنصاري وإبراهيم بن أحمد بن إبراهيم بن فلاح قال أنه سمع عليه الأذكار، وطلب بنفسه ومهر في القراءات وحصل الكثير من الأجزاء والكتب وتمهر قليلا ثم افتقر وخمل في آخر عمره وصار يكدي، لقيته بالرملة فذكر لي ما يدل على أنه ولد سنة أربع وأربعين، ومما سمعه على الميدومي المسلسل وقد سمعه منه شيخنا وقرأ عليه غير ذلك، ومات في رمضان سنة ثلاث، وقال في الأنباء وجدته حسن المذاكرة لكنه عاني الكدية واستطابها وصار زري الملبس والهيئة قال وتفرقت يعني بعد موته كتبه مع كثرتها. قلت وسماع الزين الزركشي لصحيح مسلم على البياني بقراءته في الشيخونية وانتهى في رمضان سنة خمس وستين وسبعمائة، وذكره القريزي في عقوده باختصار.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن زبالة الشهاب بن الشمس الهواري الأصل القاهري الينبوعي الآتي أبوه، ولي قضاءها بعد موت أبيه ولم يلبث أن مات في ربيع الأول سنة ست وخمسين وهو ممن سمع مع أبيه على أبي الفتح المراغي واستقر بعده ابن عمه محمد بن عبد الوهاب بن أحمد.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن بن محمد الشهاب بن ناصر الدين المصري ثم القاهري الشافعي الآتي أبوه ويعرف بابن المهندس. استقر بعد أبيه في كثير من جهاته حتى في الدعاء بين يدي القاضي الشافعي في تدريس الصالحية وكان مطبوعا فيه، ومات في رابع عشري ذي القعدة سنة سبع وسبعين وأظنه دخل في سن الكهولة عفا الله عنه.
(الضوء اللامع 2/86)
وقال المقريزي:
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسين بن عمر الأيكي الفارسي ثم الرملي، ابن المهندس المعروف بابن زغلش، بفتح الزاي وسكون الغين المعجمة وكسر اللام. ولد سنة أربع وأربعين وسبع مئة . سمع من جده، وأبيه، والميدومي، وابن هبل، وابن أميلة في آخرين. ومهر في القراءات، وحصّل الكثير من الأجزاء، وخمل في آخر عمره، وصار يُكدي. توفي في رمضان سنة ثلاث وثماني مئة، وقد حدث.
(درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة 1/293)
قال البرماوي:
شيوخه:
- جده الشيخ أحمد بن محمد بن حسين
- والده الشيخ محمد بن أحمد
- الشيخ محمد بن عبد الله بن سليمان بن خطيب بيت الآبار سمع عليه جزء الأنصاري
- الشيخ إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم بن فلاح. سمع عليه الأذكار
- الشيخ البياني. قرأ عليه صحيح مسلم في الشيخونية حيث انتهى من قراءته في رمضان عام 765
ومن تلاميذه:
الإمام أحمد بن حجر العسقلاني. سمع منه المسلسل وغير ذلك.
(إمتاع الفضلاء 2/201-202)
وانظر:
إنباء الغمر 4/259، والمجمع المؤسس تـ 38، والأنس الجليل 2/259، وشذرات الذهب 7/25.
أحمد بن محمد بن أحمد بن الفتح
(العراق)
أبو بكر الفرضي* شيخ الهذلي مقرىء، ذكر أنه قرأ على زيد بن علي وعلى الكتابي فوهم في ذلك وأين هو من زيد بن علي ولكن قراءته على أبي حفص الكتاني محتملة والله أعلم، قال الهذلي أنه قرأ أيضاً على إبراهيم بن أحمد اللنباني وعلى محمد بن الحسين الجعفي وعلي المعافي بن زكريا ومحمد بن علي بن الهيثم، بقي إلى بعد الثلاثين وأربعمائة.
* نسبة الى علم الفرائض
أحمد بن محمد بن أحمد بن الجمال عبد الله بن علي
(الشام)
الدمشقي الشافعي الشهير بابن أبي مدين. ولد في سنة ست وستين وثمانمائة تقريباً بدمشق، وحفظ القرآن وصلى به في جامع يلبغا* والمنهاج وجمع الجوامع وألفية النحو والشاطبية والجزرية في التجويد وعرض على الشهاب الزرعي والناجي وملا حاجي والخيضري والبقاعي وضيا الكشح والشمس بن حامد وغيرهم وقرأ في النحو على الزين الصفدي وفي الفقه على ضياء؛ وحج ودخل القاهرة في سنة إحدى وتسعين.
(الضوء اللامع 2/75)
* ثاني اكبر مسجد في دمشق بناه واليها يلبغا اليحياوي مكان تلة كان يشنق عليها المحكومين ثم هدم وقام مكانه مجمع اسمنتي ضخم و مسجد صغير.
مجمع ومسجد يلغبا اليوم!
أحمد بن محمد ابن أحمد بن الحسن بن سعيد
(العراق - الشام)
أبو علي الأصبهاني الإمام شيخ القراء بدمشق في وقته قرأ على أبي بكر النقاش وزيد بن علي الكوفي وجماعة كثيرة وصنف كتبا في القراءات وسمع الحديث الكثير وأكثر الترحال حدث عن أبي إسحاق إبراهيم بن علي الهجيمي وأبي القاسم الطبراني وأبي أحمد بن عدي روى عنه تمام الرازي وأبو نصر بن الجبان وإسماعيل بن رجاء العسقلاني وآخرون وقرأ عليه جماعة توفي سنة ثلاث وتسعين وثلاث مئة وشيعة الخلق إلى مقبرة باب الفراديس.
(معرفة القراء الكبارـ الطبقة التاسعة 2/706)
أحمد بن محمد بن أحمد بن مقدام
(الأندلس)
أبو العباس الرعيني الأشبيلي الشيخ الصالح البارع، قرأ على شريح وابن عربي وأبي عمر بن صالح، قرأ عليه أبو الخطاب بن خليل وأبو زكريا بن أبي الغصن شيخ ابن الزبير وأبو الحكم بن حجاج وإبراهيم بن وثيق، توفي بين العيدين سنة أربع وستمائة عن ثمان وثمانين سنة.
قال الذهبي:
أحمد بن محمد ابن أحمد بن مقدام أبو العباس الرعيني الاشبيلي المقرئ أخذ القراءات عرضا عن أبي الحسن شريح وسمع منه وابن العربي وأبي عمر بن صالح وجماعة وكان عارفا بالقراءات اديبا زاهدا دينا انفرد بالتلاوة على شريح أخذ الناس عنه كثيرا توفي سنة أربع وست مئة بين العيدين وله ثمان وثمانون سنة.
(معرفة القراء الكبار ـ الطبقة الرابعة عشرة 3/1136)
وانظر: التكملة لابن الأبار 1/97؛ العبر 5/9؛ شذرات الذهب 7/23
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي هارون
(الأندلس)
أبو القاسم الأشبيلي التميمي شيخ، قرأ على أبي الحكم بن حجاج وأبي اسحاق بن طلحة وعبيد الله ابن الحبابي وأبي الحكم بن بطال وأجاز له شريح، قرأ عليه عبد السلام حفيد ابن برّجان وبقي إلى قريب سنة عشرين وستمائة، قال الحافظ الذهبي ذكر أنه أجاز لشخص.
وانظر: تكملة الصلة لابن الأبار 1/98؛ بغية الوعاة للسيوطي 1/359
اشبيلية ـ المدينة القديمة كما تبدو اليوم
أحمد بن محمد بن أحمد بن هالة
(العراق)
الرناني بالراء المضمومة ونونين بينهما ألف كذا وجدته الأصبهاني، أبو العباس المقرئ قرأ القرآن بأصبهان على أبي الحداد وسمع منه ومن غانم بن محمد البرجي ومن دونهما وكتب بخطه كثيراً وتوفي سنة خمس وثلاثين وخمس مائة.
(الوافي بالوفيات 6/990)
أحمد بن محمد بن أحمد
(الأندلس)
أبو جعفر العكي اللوشي* يعرف بابن الأضلع مقري كامل خير، قرأ على أبي ذر محمد بن عبد العزيز وأبي العباس الأندرشي، ولد سنة أربع وأربعين وخمسمائة ومات سنة أربع وعشرين وستمائة.
*لوشة: مدينة أندلسية تقع في مقاطعة غرناطة جنوبي إسبانيا. تطل على نهر الشنيل.
وانظر: تكملة الصلة لابن الأبار 1/115؛ بغية الوعاة للسيوطي 1/360
.
(الشام)
الحنبلي القدسي المعروف بابن المهندس، رحل وسمع الحديث وقرأ بنفسه وحصل أصولاً وكتبا وقرأ للسبعة على محمد بن سليمان الحكري قاضي الرملة وبدمشق للعشرة علي ابن اللبان، وعاد إلى القدس وترك القراءة ولم يقري أحداً ولو أقرأ لنفع وانتفع.
قال السخاوي:
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسين بن عمر الشهاب أبو العباس الأيكي الفارسي الخواصري الفيروزابادي الحنبلي نزيل بيت المقدس ثم الرملة ويعرف بابن العجمي وبابن المهندس ويلقب بزغلش - بفتح الزاي وسكون المعجمة وكسر اللام وآخره معجمة - قال شيخنا في معجمه سمع بالقدس والشام من جده وأبيه وأبوه صاحب الفخر أيضا ومن الميدومي وابن الهبل وابن أميلة في آخرين منهم محمد بن عبد الله بن سليمان بن خطيب بيت الآبار سمع عليه جزء الأنصاري وإبراهيم بن أحمد بن إبراهيم بن فلاح قال أنه سمع عليه الأذكار، وطلب بنفسه ومهر في القراءات وحصل الكثير من الأجزاء والكتب وتمهر قليلا ثم افتقر وخمل في آخر عمره وصار يكدي، لقيته بالرملة فذكر لي ما يدل على أنه ولد سنة أربع وأربعين، ومما سمعه على الميدومي المسلسل وقد سمعه منه شيخنا وقرأ عليه غير ذلك، ومات في رمضان سنة ثلاث، وقال في الأنباء وجدته حسن المذاكرة لكنه عاني الكدية واستطابها وصار زري الملبس والهيئة قال وتفرقت يعني بعد موته كتبه مع كثرتها. قلت وسماع الزين الزركشي لصحيح مسلم على البياني بقراءته في الشيخونية وانتهى في رمضان سنة خمس وستين وسبعمائة، وذكره القريزي في عقوده باختصار.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن زبالة الشهاب بن الشمس الهواري الأصل القاهري الينبوعي الآتي أبوه، ولي قضاءها بعد موت أبيه ولم يلبث أن مات في ربيع الأول سنة ست وخمسين وهو ممن سمع مع أبيه على أبي الفتح المراغي واستقر بعده ابن عمه محمد بن عبد الوهاب بن أحمد.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن بن محمد الشهاب بن ناصر الدين المصري ثم القاهري الشافعي الآتي أبوه ويعرف بابن المهندس. استقر بعد أبيه في كثير من جهاته حتى في الدعاء بين يدي القاضي الشافعي في تدريس الصالحية وكان مطبوعا فيه، ومات في رابع عشري ذي القعدة سنة سبع وسبعين وأظنه دخل في سن الكهولة عفا الله عنه.
(الضوء اللامع 2/86)
وقال المقريزي:
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسين بن عمر الأيكي الفارسي ثم الرملي، ابن المهندس المعروف بابن زغلش، بفتح الزاي وسكون الغين المعجمة وكسر اللام. ولد سنة أربع وأربعين وسبع مئة . سمع من جده، وأبيه، والميدومي، وابن هبل، وابن أميلة في آخرين. ومهر في القراءات، وحصّل الكثير من الأجزاء، وخمل في آخر عمره، وصار يُكدي. توفي في رمضان سنة ثلاث وثماني مئة، وقد حدث.
(درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة 1/293)
قال البرماوي:
شيوخه:
- جده الشيخ أحمد بن محمد بن حسين
- والده الشيخ محمد بن أحمد
- الشيخ محمد بن عبد الله بن سليمان بن خطيب بيت الآبار سمع عليه جزء الأنصاري
- الشيخ إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم بن فلاح. سمع عليه الأذكار
- الشيخ البياني. قرأ عليه صحيح مسلم في الشيخونية حيث انتهى من قراءته في رمضان عام 765
ومن تلاميذه:
الإمام أحمد بن حجر العسقلاني. سمع منه المسلسل وغير ذلك.
(إمتاع الفضلاء 2/201-202)
وانظر:
إنباء الغمر 4/259، والمجمع المؤسس تـ 38، والأنس الجليل 2/259، وشذرات الذهب 7/25.
أحمد بن محمد بن أحمد بن الفتح
(العراق)
أبو بكر الفرضي* شيخ الهذلي مقرىء، ذكر أنه قرأ على زيد بن علي وعلى الكتابي فوهم في ذلك وأين هو من زيد بن علي ولكن قراءته على أبي حفص الكتاني محتملة والله أعلم، قال الهذلي أنه قرأ أيضاً على إبراهيم بن أحمد اللنباني وعلى محمد بن الحسين الجعفي وعلي المعافي بن زكريا ومحمد بن علي بن الهيثم، بقي إلى بعد الثلاثين وأربعمائة.
* نسبة الى علم الفرائض
أحمد بن محمد بن أحمد بن الجمال عبد الله بن علي
(الشام)
الدمشقي الشافعي الشهير بابن أبي مدين. ولد في سنة ست وستين وثمانمائة تقريباً بدمشق، وحفظ القرآن وصلى به في جامع يلبغا* والمنهاج وجمع الجوامع وألفية النحو والشاطبية والجزرية في التجويد وعرض على الشهاب الزرعي والناجي وملا حاجي والخيضري والبقاعي وضيا الكشح والشمس بن حامد وغيرهم وقرأ في النحو على الزين الصفدي وفي الفقه على ضياء؛ وحج ودخل القاهرة في سنة إحدى وتسعين.
(الضوء اللامع 2/75)
* ثاني اكبر مسجد في دمشق بناه واليها يلبغا اليحياوي مكان تلة كان يشنق عليها المحكومين ثم هدم وقام مكانه مجمع اسمنتي ضخم و مسجد صغير.
مجمع ومسجد يلغبا اليوم!
أحمد بن محمد ابن أحمد بن الحسن بن سعيد
(العراق - الشام)
أبو علي الأصبهاني الإمام شيخ القراء بدمشق في وقته قرأ على أبي بكر النقاش وزيد بن علي الكوفي وجماعة كثيرة وصنف كتبا في القراءات وسمع الحديث الكثير وأكثر الترحال حدث عن أبي إسحاق إبراهيم بن علي الهجيمي وأبي القاسم الطبراني وأبي أحمد بن عدي روى عنه تمام الرازي وأبو نصر بن الجبان وإسماعيل بن رجاء العسقلاني وآخرون وقرأ عليه جماعة توفي سنة ثلاث وتسعين وثلاث مئة وشيعة الخلق إلى مقبرة باب الفراديس.
(معرفة القراء الكبارـ الطبقة التاسعة 2/706)
أحمد بن محمد بن أحمد بن مقدام
(الأندلس)
أبو العباس الرعيني الأشبيلي الشيخ الصالح البارع، قرأ على شريح وابن عربي وأبي عمر بن صالح، قرأ عليه أبو الخطاب بن خليل وأبو زكريا بن أبي الغصن شيخ ابن الزبير وأبو الحكم بن حجاج وإبراهيم بن وثيق، توفي بين العيدين سنة أربع وستمائة عن ثمان وثمانين سنة.
قال الذهبي:
أحمد بن محمد ابن أحمد بن مقدام أبو العباس الرعيني الاشبيلي المقرئ أخذ القراءات عرضا عن أبي الحسن شريح وسمع منه وابن العربي وأبي عمر بن صالح وجماعة وكان عارفا بالقراءات اديبا زاهدا دينا انفرد بالتلاوة على شريح أخذ الناس عنه كثيرا توفي سنة أربع وست مئة بين العيدين وله ثمان وثمانون سنة.
(معرفة القراء الكبار ـ الطبقة الرابعة عشرة 3/1136)
وانظر: التكملة لابن الأبار 1/97؛ العبر 5/9؛ شذرات الذهب 7/23
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي هارون
(الأندلس)
أبو القاسم الأشبيلي التميمي شيخ، قرأ على أبي الحكم بن حجاج وأبي اسحاق بن طلحة وعبيد الله ابن الحبابي وأبي الحكم بن بطال وأجاز له شريح، قرأ عليه عبد السلام حفيد ابن برّجان وبقي إلى قريب سنة عشرين وستمائة، قال الحافظ الذهبي ذكر أنه أجاز لشخص.
وانظر: تكملة الصلة لابن الأبار 1/98؛ بغية الوعاة للسيوطي 1/359
اشبيلية ـ المدينة القديمة كما تبدو اليوم
أحمد بن محمد بن أحمد بن هالة
(العراق)
الرناني بالراء المضمومة ونونين بينهما ألف كذا وجدته الأصبهاني، أبو العباس المقرئ قرأ القرآن بأصبهان على أبي الحداد وسمع منه ومن غانم بن محمد البرجي ومن دونهما وكتب بخطه كثيراً وتوفي سنة خمس وثلاثين وخمس مائة.
(الوافي بالوفيات 6/990)
أحمد بن محمد بن أحمد
(الأندلس)
أبو جعفر العكي اللوشي* يعرف بابن الأضلع مقري كامل خير، قرأ على أبي ذر محمد بن عبد العزيز وأبي العباس الأندرشي، ولد سنة أربع وأربعين وخمسمائة ومات سنة أربع وعشرين وستمائة.
*لوشة: مدينة أندلسية تقع في مقاطعة غرناطة جنوبي إسبانيا. تطل على نهر الشنيل.
وانظر: تكملة الصلة لابن الأبار 1/115؛ بغية الوعاة للسيوطي 1/360
.
